أخبار عاجلة
الرئيسية / الخليج / أردوغان "ممتعض" من اتحاد أوروبا.. والسبب "تحية مستفزة"!
أردوغان "ممتعض" من اتحاد أوروبا.. والسبب "تحية مستفزة"!

أردوغان "ممتعض" من اتحاد أوروبا.. والسبب "تحية مستفزة"!

[ad_1]

أردوغان “ممتعض” من اتحاد أوروبا.. والسبب “تحية مستفزة”!

المصدر: دبي – العربية نت

يبدو أن التحية العسكرية التي أداها أفراد الفريق التركي بعد التعادل مع فريق فرنسا في 14 من تشرين الأول/أكتوبر في باريس، تأكيداً منهم على دعم العسكريين المشاركين في هجوم أنقرة الذي نفذته ضد القوات الكردية شمال سوريا، لن تمر مرور الكرام، فبعد استياء فرنسا مما فعله اللاعبون الأتراك، وبعد أن دعا مسؤولون سياسيون إلى إلغاء المباراة، أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم فتح تحقيق تأديبي بحق تركيا، يتعلق بـ”استفزاز سياسي” محتمل بسبب الحادثة، ما دفع الرئيس رجب طيب أردوغان، وفي آخر تطورات القصة، إلى اتهام الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، الخميس، بانتهاج “سلوك تمييزي” حيال تركيا.

“نظرية المؤامرة”

ووفقاً لـ”نظرية المؤامرة”، اعتبر أردوغان خلال مؤتمر صحافي في أنقرة أن “الرياضيين الذين يمثلون بلاده في الخارج باتوا مستهدفين منذ بدء العملية العسكرية، بحسب تعبيره.

كما أضاف “نرفض الموقف التمييزي والظالم والسياسي حيال فريقنا الوطني وأنديتنا”، بحسب “فرانس برس”

بدوره، سخر الإعلام التركي الموالي للحكومة من الجدل، ونشر صوراً تظهر المهاجم الفرنسي، أنطوان غريزمان، يوجه تحية إلى الرئيس إيمانويل ماكرون لدى تسليم وسام الشرف للفريق الفرنسي في حزيران/يونيو.

الرئيس غاضب

وقال أردوغان غاضباً، الخميس، “عندما يؤدي أحد الرياضيين الفرنسيين التحية لماكرون ألا تفرضون عقوبة عليه؟”.

كما دافع عن حق الرياضيين الأتراك في “تحية جنوده بعد فوز”، بحسب ما قال.

يذكر أن القصة التي أثارت هذا الجدل بدأت بعد تحية عسكرية أداها لاعبون أتراك مشاركون في مباريات ضد ألبانيا وفرنسا في إطار تصفيات كأس أوروبا 2020، انتهت المباراة التي أجريت في 14 من تشرين الأول/أكتوبر في باريس بالتعادل مع فريق فرنسا، وكانت التحية تأكيداً من اللاعبين على دعم العسكريين المشاركين في هجوم أنقرة ضد القوات الكردية شمال سوريا.

إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

«نقلنا للمملكة رؤيتنا لتأسيس حكومة تضم كافة المكونات».. وزير خارجية سوريا الجديد يشكر السعودية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *