الرئيسية / الخليج / تفاقم خسائر الحوثي.. 94 قتيلاً خلال 10 أيام بالساحل الغربي
باحث ياباني عن ادعاءات الحوثي: هجوم زائف تماما

تفاقم خسائر الحوثي.. 94 قتيلاً خلال 10 أيام بالساحل الغربي

[ad_1]

تفاقم خسائر الحوثي.. 94 قتيلاً خلال 10 أيام بالساحل الغربي

المصدر: العربية.نت – أوسان سالم 

كشفت مصادر عسكرية وطبية يمنية، عن مقتل العشرات من عناصر ميليشيا الحوثي الانقلابية، مع فشل خطة عملية كبرى للتصعيد في جبهة الساحل الغربي اليمني، خلال الأيام القليلة الماضية.

وأفادت مصادر طبية، بوصول 94 جثة لقتلى من عناصر الميليشيا الحوثية، إلى مستشفيات بمدينتي الحديدة وصنعاء، خلال الأيام العشرة الأخيرة، بحسب ما نقلته وكالة “خبر” اليمنية.

وأكدت أيضاً وصول 32 جريحاً من مقاتلي الحوثي، أصيبوا خلال الأيام الأخيرة بالحديدة.

ووفقاً للمصادر، فإن جميع القتلى الحوثيين قضوا في مواجهات مع القوات المشتركة، بالساحل الغربي.

موضوع يهمك

?

فتحت وزارة الصحة التونسية، اليوم الثلاثاء، تحقيقاً، بعد تداول مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي من داخل أحد…



فيديو.. رقص ومخدّرات داخل مستشفى في تونس

فيديو.. رقص ومخدّرات داخل مستشفى في تونس

سوشيال ميديا

في السياق، أكد مصدر طبي آخر، مقتل المسؤول الحوثي الأول عن فرق زراعة الألغام والعبوات المتفجرة في الساحل الغربي.

وأوضح المصدر، أن المدعو “نصر الله اللاحجي” لقي حتفه في المشفى متأثراً بإصابته في وقت سابق بمحافظة الحديدة.

وذكرت مصادر عسكرية، أن تصعيد الميليشيات الحوثية بالصواريخ والطائرات المسيرة جاءت عقب تكبدها خسائر كبيرة إثر استماتتها في تنفيذ هجمات ومحاولات تسلل فاشلة وتلقيها ضربات استباقية تكبدت فيها الكثير من الخسائر البشرية.

وكانت القوات المشتركة في الساحل الغربي، قد وصفت الهدنة التي ترعاها الأمم المتحدة في الحديدة منذ ديسمبر من العام الماضي بموجب اتفاق استوكهولم بـ “العقيمة”، حيث زادت خلالها معاناة أبناء الحديدة ولم تستطع حمايتهم من بطش وإجرام ميليشيات الحوثي.

وأكدت، أن ميليشيا الحوثي قامت باستهداف وقصف المدن والأحياء السكنية ومنازل المواطنين في الحديدة بمختلف القذائف المدفعية والأسلحة المتوسطة والثقيلة، إضافة إلى زرع حقول الألغام المنتظمة والعشوائية والعبوات الناسفة في الطرقات العامة والفرعية والمزارع.

إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

فيلم شقو بطولة عمرو يوسف يسجل 252 ألف جنيه ليلة أمس الثلاثاء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *