الرئيسية / الخليج / كلمات أغضبته.. أردوغان يطالب نائباً بـ 165 ألف دولار
أردوغان يتمسك بدعم السراج عسكرياً.. والبرلمان يصوّت

كلمات أغضبته.. أردوغان يطالب نائباً بـ 165 ألف دولار

[ad_1]

كلمات أغضبته.. أردوغان يطالب نائباً بـ 165 ألف دولار

المصدر: دبي – العربية.نت

يبدو أن تداعيات الشجار الذي حصل في البرلمان التركي قبل يومين، حول العملية العسكرية التركية في إدلب، لم تقتصر على الخلاف والصراخ بين أحد نواب المعارضة وحزب العدالة والتنمية الحاكم، بل ستنتقل إلى المحكمة.

فقد رفع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان دعوى قضائية ضد نائب رئيس كتلة حزب الشعب الجمهوري إنجين أوزكوك، بعد أن انتقده الأخير بقوة، ملمحاً إلى أنه خائن ومخادع، وطالبه بتعويض 165 ألف دولار.

كما كشف محامي الرئيس التركي بحسب ما أفادت وسائل إعلام محلية، أن الدعوى رفعت ضد أوزكوك بسبب “تطاوله على الرئيس التركي”.

موضوع يهمك

?

أكد وزير المالية السوداني إبراهيم البدوي، أنه لا يحمل جواز سفر غير سوداني، كما أنه ما يزل أسكن في بيته الخاص، لافتا إلى…


وزير مالية السودان: لا أحمل جوازا أجنبيا وأسكن بيتي الخاص 

وزير مالية السودان: لا أحمل جوازا أجنبيا وأسكن بيتي الخاص 


السودان

في حين ذكرت وكالة “الأناضول” أن الادعاء العام في أنقرة فتح تحقيقاً في اشتباه بـ”إهانة الرئيس”.

“مخادع وخائن”

يذكر أن أوزكوك كان وصف أردوغان دون أن يسميه خلال مؤتمر صحفي الأربعاء، بالمخادع والخائن”.

كما اتهم النائب المعارض الرئيس التركي، خلال مؤتمر صحفي سبق الجلسة البرلمانية ثم في تغريدات على “تويتر”، بعدم احترام الجنود الذين لقوا حتفهم الأسبوع الماضي في إدلب بسوريا، وعدم التحلي بالمسؤولية لإرساله القوات إلى صراع دون غطاء جوي.

يأتي هذا في وقت شهدت العلاقة بين حزب أردوغان الحاكم، وحزب الشعب الجمهوري ورئيسه كمال كيليتشدار أوغلو توتراً كبيراً جراء العملية في إدلب، وخسارة جنود أتراك.

وكان كيليتشدار أوغلو انتقد في وقت سابق الهجوم العسكري التركي في سوريا، وسياسة أردوغان حيال هذا الملف، لا سيما بعد تكبد تركيا خسائر بشرية كبيرة في صفوف الجنود الأتراك، خلال شهر فبراير، بحيث وصلت حصيلة القتلى إلى 54.

في حين اتهم أردوغان المعارضة بالخيانة وعدم المسؤولية، لتشكيكها في صواب تدخل الجيش التركي في محافظة إدلب.


إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

فيلم شقو بطولة عمرو يوسف يسجل 252 ألف جنيه ليلة أمس الثلاثاء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *