[ad_1]
وطوّر الباحثون طريقة لرصد علامات جديدة في الدم يمكنها الكشف عن وجود بروتينات «بيتا – أميلويد»، التي تتراكم في أنسجة المخ لدى المصابين والتي لا يمكن كشف ترسبها إلا بطرق باهظة الثمن مثل ماسحات التصوير بالانبعاث البوزيتروني، أو استخلاص خزعة من المخ لدراستها.
وقال سبستيان بالمكفيست، الأستاذ المشارك في وحدة الأبحاث الاكلينيكية للذاكرة في الجامعة، المشرف على البحث: «كنا نبحث لفترة طويلة عن أداة تشخيصية أكثر بساطة». وأضاف أنه إذا تمت إجازة الاختبار للكشف الاكلينيكي فإنه سيستخدم في مراكز الرعاية الصحية الأولية.
واعتمدت الدراسة التي نشرت في مجلة «غاما نيورولوجي» الأميركية على دراسة عينات دم من 842 شخصاً في السويد، و267 من ألمانيا من ثلاث فئات: مصابون بالمرض، وكبار سن أصحاء، وآخرون مصابون بضعف في الإدراك.
وتقيس طريقة الاختبار الذي طورها باحثو «روش» بشكل أوتوماتيكي كامل بروتينات «بيتا – أميلويد» في الدم بدقة عالية تتيح رصد المرض.
Source link