أخبار عاجلة
الرئيسية / الخليج / عقيلة صالح للعربية: التدخل التركي في ليبيا عقد الأزمة
عقيلة صالح يطرح مبادرة لحل الأزمة تفضي إلى انتخابات

عقيلة صالح للعربية: التدخل التركي في ليبيا عقد الأزمة

[ad_1]

عقيلة صالح للعربية: التدخل التركي في ليبيا عقد الأزمة

المصدر: دبي – العربية.نت

أكد رئيس البرلمان الليبي عقيلة صالح في تصريحات لـ”العربية” أن إعلان القاهرة للسلام هو أفضل حل للأزمة الليبية حيث جاء تتويجا لمشاورات محلية ودولية، مضيفا أن التدخل التركي عقد الأزمة.

موضوع يهمك

?

كشف مؤشر الفتوى بدار الإفتاء المصرية أن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، استخدم إماماً وداعية أسترالياً من أصل سوري…


إمام أسترالي استخدمه أردوغان لتهريب أسلحة بين ليبيا وسوريا

إمام أسترالي استخدمه أردوغان لتهريب أسلحة بين ليبيا وسوريا


العرب و العالم

إلى ذلك، قال صالح إن المجلس الأعلى للدولة التابع لحكومة الوفاق مستفيد من الوضع الراهن ومن مصلحته استمرار الأزمة. وتابع “الخلاف الروسي الأميركي في ليبيا ليس بجديد ونتوقع تحقيق مصالحهم بما يتناسب مع مصالح الليبيين”.

كما أوضح أن عودة إنتاج النفط مرتبط بوقف إطلاق النار بشكل مباشر، مؤكدا “لا نفط مع المدافع”.

ولفت إلى أن التدخل التركي ساهم في تعقيد المشهد، مشيرا إلى أن انسحاب الجيش الليبي جاء حرصا على الليبيين. وأكد أن رفض المبادرة المصرية سيؤدي إلى استمرار المعارك العسكرية، وتابع “الكل خاسر والجيش سيرد على أي تهديدات”.

إلى ذلك، اقترح أن يختار كل إقليم من أقاليم ليبيا التاريخية ممثليه في المشهد السياسي الجديد، وشدد على أنه “لا خلاف مع قيادة الجيش وكلنا نسعى لذات الهدف حتى لو اختلفت الآراء حول ذلك”.

وأكد رئيس مجلس النواب الليبي أن هناك تفاعلا دوليا إيجابيا مع مبادرة القاهرة للسلام في ليبيا.

يذكر أن مصر كانت أعلنت السبت عن مبادرة سياسية تمهد لعودة الحياة الطبيعية إلى ليبيا، محذرة من التمسك بالخيار العسكري لحل الأزمة في ليبيا. وأشار الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى أن الحل السياسي هو الوحيد لحل أزمة ليبيا، وأن أمن مصر من أمن واستقرار ليبيا.

وأعلن عن مبادرة ليبية ـ ليبية لحل الأزمة تحمل اسم “إعلان القاهرة”، تدعو لاحترام كافة المبادرات والقرارات الدولية بشأن وحدة ليبيا.


إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

السعودية تقدم نصف مليار دولار لدعم الحكومة اليمنية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *