الرئيسية / الخليج / قرقاش: أنقرة تعيد إنتاج أوهام استعمارية ولّى زمنها
قرقاش: حملة الإخوان ضد مصر فشلت فشلاً ذريعاً

قرقاش: أنقرة تعيد إنتاج أوهام استعمارية ولّى زمنها

[ad_1]

قرقاش: أنقرة تعيد إنتاج أوهام استعمارية ولّى زمنها

المصدر: دبي – العربية.نت

أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي، أنور قرقاش، الأحد، أن اللغة السياسية المتدنية للمسؤولين الأتراك والتي أصبحت سمة من سمات خطابهم تجاه دول الخليج العربي وقادته “مؤسفة”.

موضوع يهمك

?

قالت الرئاسة الجزائرية إنها فوجئت بتصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الأخيرة، متهمة إياه بأنه أخرج حديث الرئيس…


الجزائر تتهم أردوغان بتحريف حديث تبون

الجزائر تتهم أردوغان بتحريف حديث تبون


المغرب العربي

وأضاف قرقاش عبر تغريدة له في تويتر أن المفردات التركية تسعى للتغطية على واقع لا يمكن تغطيته، ألا وهو أن أنقرة هي التي تتدخل في الشأن العربي وتعيد إنتاج أوهام استعمارية ولى زمنها.

يشار إلى أن قرقاش كان قد استغرب من غياب نتائج “مبدأ تصفير المشاكل” مع دول الجوار الذي أعلنته تركيا قبل أعوام.

وقال في تغريدة نشرها في ديسمبر/كانون الأول الماضي: “يحق لنا أن نسأل أين هو مبدأ تصفير المشاكل مع دول الجوار الذي دعت له السياسة الخارجية التركية؟”.

“تصفير المشاكل”

وكانت تركيا قد أعلنت بعد تولي أحمد داود أوغلو رئاسة الوزراء، خلال الفترة ما بين 2014- 2016، انتهاج مبدأ “تصفير المشاكل” مع دول الجوار، وتبادل المصالح عوضا عن إثارة الأزمات.

تلك السياسة التي تأتي ضمن سياق عملية التغيير الديمقراطي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، اقترحت 6 مبادئ أساسية لسياستها الخارجية منها: “التوازن في معادلة الأمن والحريات، صفر مشاكل مع دول الجوار، سياسة خارجية متعددة الأبعاد، سياسة إقليمية استباقية ونشطة، أسلوب دبلوماسي جديد ودبلوماسية إيقاعية”.

الجدير ذكره أن أنقرة كانت أعلنت، في شهر ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي على لسان رئيسها، رجب طيب أردوغان، استعدادها للتدخل العسكري في ليبيا لمساندة ميليشيات حكومة الوفاق، ولاقى تدخلها تنديدا دوليا، إضافة إلى هجومها على الشمال السوري وما ارتكبته من جرائم هناك ارتقت لـ”جرائم حرب”.


إعلانات

[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

فيلم شقو بطولة عمرو يوسف يسجل 252 ألف جنيه ليلة أمس الثلاثاء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *