الرئيسية / التيكنولوجيا / هل تبحث عن بديل لهاتف هواوي بعد الحظر؟ إليك قائمة مقترحة لشركات أخرى في جميع الفئات
هل تبحث عن بديل لهاتف هواوي بعد الحظر؟ إليك قائمة مقترحة لشركات أخرى في جميع الفئات

هل تبحث عن بديل لهاتف هواوي بعد الحظر؟ إليك قائمة مقترحة لشركات أخرى في جميع الفئات

[ad_1]

هل تبحث عن بديل لهاتف هواوي بعد الحظر؟ إليك قائمة مقترحة لشركات أخرى في جميع الفئات

بعد قرار الحظر الأمريكي الذي واجهته هواوي مع عدد من الشركات الصينية والحديث عن منع استخدامها لنظام أندرويد، فإن الكثير من المستخدمين المعتمدين على نظام التشغيل بدأوا بالتساؤل حول المستقبل. لكن الحقيقة وبالرغم من أن هواوي تقدم منتجات مميزة في جميع الفئات ما جعلها ثاني أكبر شركة في العالم في المجال، إلا أن هناك الكثير من الخيارات المتوفرة في السوق في جميع الفئات بين شركات معروفة وغير معروفة كثيرًا يمكن للمستخدمين التحول لها للتمتع أكثر مع نظام التشغيل دون الحاجة للقلق، وهو ما يصور بيت شعر المتنبي “مصائب قوم عند قوم فوائد.”

والسؤال الآن، ما هي البدائل الأفضل لهواتف هواوي؟ في هذا التقرير نستعرض 17 علامة تجارية مختلفة تقدم هواتف في جميع الفئات وتستخدم نظام أندرويد في تشغيلها منها الكثير من الشركات المتواجدة في السوق المصري بشكل أساسي بعيدًا عن باقي الأسواق، إليكم التفاصيل:

  • سامسونج

لا يمكن الاستغراب من تواجد هذا الاسم في البداية خاصة وأنها الشركة الأكثر مبيعًا للهواتف الذكية في العالم وتعتبرها هواوي التحدي الأبرز، وربما كانت أسعار هواتف الشركة مرتفعة قليلًا لسنوات بالنسبة لغيرها من الشركات مع جودة التصنيع العالية، إلا أن سامسونج قامت بإعادة هيكلة لخطوط إنتاجها لتوفير هواتف عديدة بأسعار أقل لا سيما بالفئة المتوسطة والأقل منها مثل سلسلة M وسلسلة A المعاد تنظيمها، بجانب هواتفها الرائدة بطبيعة الحال والتي تحتوي على أفضل التقنيات عند إطلاقها.

  • شاومي

شاومي هي بمثابة الاسم التالي لأي شخص يتحدث عن هواوي والهواتف الصينية، لكنها ليست كنظيرتها من ناحية الحظر بسبب عدم فرض عقوبات عليها وكذلك توفيرها متجر خاص أو مجتمع تطبيقات يحمل الكثير من الإضافات على عكس الشركات الأخرى، ما يعني عدم التأثر كثيرًا بتطبيقات قوقل. لكن الشيء الأهم هو أن الشركة تقدم خيارات متنوعة جدًا بين الهواتف الرائدة والمتوسطة والمنخفضة وبأسعار أقل كثيرًا من منافسيها وهو ما يجعلها الخيار الأبرز لعشرات الملايين من الأشخاص الذين يبحثون عن تقنيات كثيرة بسعر أقل.

  • أوبو

شركة صينية أخرى لكنها لم تتأثر هي الأخرى بالحظر لأن الحظر باختصار يتمحور بشكل أساسي على هواوي لتطويرها تقنيات الجيل الخامس وليس الهواتف. وتقدم أوبو العديد من الخيارات الجيدة وبأسعار في المتناول للكثير منها، كما توفر تقنيات مختلفة لا سيما حول الشاشة والكاميرا، ما يجعل منتجاتها بديلًا جيدًا لهواتف هواوي.

  • فيفو

شركة صينية أخرى لكن ربما لم تحظى بالانتشار الكبير مثل نظيراتها، إلا أنها تقدم العديد من الخيارات للهواتف من الفئة الاقتصادية والرائدة والتي تأتي مع أفكار جديدة، لا سيما بالحديث عن الكاميرات المنبثقة والبصمة داخل الشاشة وهي أول من أضاف تلك التقنيات، والمميز في هواتف فيفو أيضًا هو تصميمها الجميل في كل الفئات.

  • لينوفو

لينوفو التي يقع مقرها في هونغ كونغ هي الأخرى تقدم خيارات عديدة للمستخدمين، لكنها في نفس الوقت تركز على الهواتف الاقتصادية على عكس باقي الشركات الأخرى، وتعمل بشكل أكبر على الأجهزة اللوحية الصغيرة والمتوسطة وليس ما يجعلها خيارًا للذين يبحثون على أجهزة كبيرة الحجم بأسعار مميزة.

  • موتورولا

هذه العلامة التجارية المعروفة منذ وقت طويل مملوكة للشركة السابقة لينوفو، وهي تقدم هواتف مختلفة بتصميمها وميزاتها مقارنة من الشركة الأم وتقدم أسعار متباينة للمستخدمين، لكن بطبيعة الحال تقدم معها “طابع خاص” يميزها عن باقي الشركات بفضل طبيعة المرفقات التي تأتي مع الأجهزة وتسمي MOTO Modz والتي تساعد في تحويل عدد من الهواتف إلى مكبرات صوت أو بروجيكتور على سبيل المثال.

  • نوكيا

مثلما الحال مع موتورولا، فإن نوكيا بدأ تعود لوضع خطوات مهمة في سوق الهواتف الذكية وطرحت العديد من الهواتف ذات الفئة المتوسطة، لكنها في نفس الوقت استطاعت تقديم هاتف Pure View ذو الكاميرا المميزة بالتعاون مع زايس ما يجعها منافسًا قويًا للشركات الكبرى بالحديث عن جودة الكاميرا وتقنياتها. وتتميز الشركة عن غيرها بسرعة وصول التحديثات لكونها تقدم أندرويد “خام” على هواتفها مثلما الحال مع مطورة نظام التشغيل قوقل.

  • جوجل

الشركة الرئيسية والتي تملك السيطرة على نظام أندرويد، هي الأخرى تقدم هواتف ذكية مميزة خصوصًا بكاميرتها وبأسعار أقل من المنافسين في الفئات الرائدة، لكنها مؤخرًا أطلقت نسخ جديدة من هواتفها بإمكانيات أقل مع الحفاظ على جودة الكاميرا وبسعر منخفض في المتناول.

  • Meizu

تقدم ميزو ” MEIZU” الصينية الأخرى العديد من الخيارات بأسعار في المتناول لكنها لا تحظى بانتشار كبير في السوق العربي الآسيوي، مقارنة مع انتشار كبير في السوق العربي الأفريقي وهو ما يساعد الشركة بالوصول لعدد أكبر من المستخدمين من فئات مختلفة.

  • Realme

أخر الشركات الصينية إنشاءً لكنها في نفس الوقت تحاول الدخول بسرعة للمنافسة في سوق الهواتف الذكية، فالشركة التي بدأت في 2018 طرحت العديد من الهواتف ذات التصميم الأنيق مع مزايا مميزة. كما أنها وصلت سريعًا للسوق في المنطقة وخصوصُا في مصر.

  • أسوس

هذه الشركة التايوانية تقدم “تنوع كبير” للمستخدمين في المنتجات التقنية، لكننا هنا للحديث عن الهواتف الذكية والتي بالفعل توفر من خلال تقنيات متميزة للفئات المختلفة مع سلسلة Zenfone بفئاتها المختلفة والتي تتراوح بين 50$-60$ وأكثر بحسب المواصفات، ما يجعلها من أنسب الخيارات للجمهور العربي في العديد من البلدان.

  • Alcatel

العلامة التجارية الفرنسية والتي دائمًا ما كانت تعيش في ظل الشركات الكبرى تقدم هي الأخرى العديد من الخيارات المتوسطة والمنخفضة للمستخدمين وبأسعار في المتناول لكن شعبيتها ضعيفة في الوطن العربي مقارنة مع باقي الشركات، إلا أنها مؤخرًا أصبحت تقدم مزايا تساهم في وضعها ضمن الاختيارات المناسبة للهواتف المتوسطة.

  • Infinix

شركة هواتف من هونغ كونغ وغير معروفة ربما لأغلب المستخدمين في المنطقة العربية الآسيوية على خلاف الشق الأفريقي، وذلك كون الشركة نفسها تركز على الأسواق الأفريقية التي تجدها أفضل للمنافسة مع الأسعار المنخفضة مقارنة مع منافسة شركات مثل سامسونج وهواوي وشاومي في أسواق الخليج على سبيل المثال.

  • Tecno

تكنو هي الأخرى شركة من هونغ كونغ وتركز في عملها على الدول الجنوب آسيوية والأفريقية والتي تجدها أنسب لمبيعاتها خاصة وأنها تقدم هواتف بأسعار اقتصادية مع مزايا منخفضة إلى متوسطة، ما يعني أن عملها أنسب للدول ذات الاقتصاد المتدني.

  • Lava

هذه الشركة تقدم خيارات لعدد من الهواتف بأسعار في المتناول، ما يعني أنه يمكن لمعظم الناس الحصول عليها بكل سهولة، وبالطبع مثلما الحال مع الشركتين السابقتين فإنها تركز في عملها على السوق الأفريقي وبعمل كبير في مصر بجانب العمل في السوق الهندي كسوق بعيد عن الأفريقي.

  • Wiko

شركة فرنسية ربما ذاع صيتها مع بداية ظهور نظام تشغيل أندرويد كونها كانت أكبر منتجي الهواتف بعد سامسونج في ذلك الوقت (2012-2013)، لكنها الآن باتت تعيش في ظل الشركات الكبرى بالرغم من أنها تقدم العديد من الخيارات لا سيمات خيارات تتمثل في هواتف ذات إمكانيات متوسطة وبأسعار اقتصادية ما يجعلها متاحة للنسبة الأكبر من الجمهور، هي حاليًا من الشركات الكثيرة التي تطلق منتجاتها في مصر والدول الأفريقية لتوسيع رقعة عملها وقد قامت مؤخرًا بإطلاق هواتف ذات إمكانيات عالية بعد طول انتظار تتمتع بتصميم أنيق وكاميرا ثلاثية بالخلف.

  • IKU

الشركة العربية الوحيدة في القائمة، وهي شركة يقع مقرها في دبي وتقوم بتطوير وإنتاج الهواتف الذكية الاقتصادية وتعتمد في أغلب عملياتها على السوق المصري والذي يجعل هواتفها في متناول آلاف المستخدمين العاديين الذين يبحثون عن هواتف للاستخدام اليومي والتصفح.

[ad_2]
Source link

عن admin

شاهد أيضاً

يتجسس على بيانات المستخدمين.. تطبيق إسرائيلي على أجهزة سامسونج لا يمكن إزالته

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *