شغل استئناف العلاقات الدبلوماسية بين طهران والرياض العالم خلال الأيام الماضية، لكن دور الصين كراعية للاتفاق شغل مواقع التواصل الاجتماعي، لتتوج بكين على أنها الفائز وواشنطن الخاسر.
قال أحد المحللين: “… السعودية ومن خلال هذا الاتفاق أكدت أنها دولة مستقلة ذات سيادة، وتتعامل مع الولايات المتحدة بالمثل، فحين تحركت أمريكا منفردة بقضايا تهم المملكة، ردت المملكة بنفس الطريقة”.