[ad_1]
لقاح كورونا.. ترمب يتهم جهات بتأخير الاختبارات
وسط تسارع الجهود لإيجاد لقاح فعال للقضاء على الفيروس المستجد المسبب لوباء كوفيد-19، الذي أصاب حتى الآن أكثر من 23 مليون شخص حول العالم، اتهم الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، جهات بتأخير اختبارات لقاحات كورونا أو العلاجات على البشر لما بعد 3 نوفمبر، مطالباً بتسريع الاختبارات لإنقاذ الأرواح.
وقال ترمب على تويتر السبت: “الدولة العميقة، أو أياً كان، في هيئة الغذاء والدواء يصعّبون على شركات الأدوية اختبارات اللقاحات أو العلاجات على البشر. واضح أنهم يأملون التأخير لما بعد الثالث من نوفمبر. يجب التركيز على السرعة وحفظ الأرواح”.
موضوع يهمك
يشار إلى أن عدد الإصابات الجديدة بكوفيد-19 انخفض في الولايات المتحدة في غضون ثلاثة أسابيع، لكن الخبراء يتساءلون عما إذا كان الأميركيون سيتحلون بالانضباط اللازم حتى يصبح الوباء تحت السيطرة.
وبعدما بلغت ذروتها التي تمثلت بأكثر من سبعين ألف إصابة يومية في تموز/يوليو، سجلت البلاد 43 ألف إصابة الخميس.
كما انخفض عدد حالات الاستشفاء بمقدار الثلث منذ الذروة، وفقاً لـ”كوفيد تراكينغ بروجيكت” للإحصاءات المرتبطة بالوباء. ومن المفترض أن يبدأ عدد الوفيات المستقر عند ألف حالة يومياً منذ نهاية تموز/يوليو، الانخفاض.
من نيويورك يوم 20 أغسطس
خلال أقل من عامين
والجمعة، أعربت منظمة الصحة العالمية عن أملها أن يتمكن العالم من التخلص من جائحة كورونا خلال أقل من عامين، وبمدة أسرع من تلك التي استغرقها القضاء على تفشي الإنفلونزا الإسبانية عام 1918.
وقال مدير المنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس للصحافيين في جنيف: “نأمل أن ننتهي من هذه الجائحة قبل أقل من عامين”، مشدداً على إمكانية السيطرة على كورونا بمدة أسرع مقارنة بجائحة 1918 المميتة.
إلى ذلك، أضاف أنه عبر “الاستفادة من الأدوات المتاحة إلى أقصى حد والأمل أن نحصل على أدوات إضافية مثل اللقاحات، أعتقد أن باستطاعتنا إنهاء الجائحة في وقت أقل مما استغرقته إنفلونزا عام 1918”.
إعلانات
الأكثر قراءة
-
ما حقيقة خبر ظهور ابنة بشار الأسد على شواطئ تركيا؟
-
نائب أمير الكويت: تسريبات من جهات أمنية تهدف لشق
-
خبير مصري: عقبات تمنع إثيوبيا من بدء مرحلة ملء السد
-
ترمب: هيئة الدواء تسمح باستخدام بلازما متعافين لعلاج
-
ليبيا.. احتجاجات واسعة و”مرتزقة” تركيا يستهدفون
-
الدكتاتور الكوري “في غيبوبة” ومرر معظم صلاحياته لأخته
[ad_2]