[ad_1]
خالدة.. قصة مؤلمة لجدة يمنية مختطفة بسجون الحوثي منذ 2018
في مايو 2018، ذهبت خالدة محمد أحمد الأصبحي (53 عاماً) مع حفيدها لاستلام حوالة مالية في العاصمة صنعاء من ابنها “أحمد” بمبلغ 15 ألف ريال يمني، لعلاج حفيدها، لكنها منذ ذلك التاريخ لم تعد إلى منزلها بعد اعتراض طريقها من قبل ميليشيات الحوثي واختطافها.
قصة خالدة هي واحدة من مئات القصص لمختطفات يمنيات ومخفيات قسرا في سجون الحوثيين، في جريمة لم يسبقهم إليها أحد، لا يتم الإفصاح عن وضعهن بسبب ما تسمى “ثقافة العيب” والعرف الاجتماعي.
يسرد محامي المختطفة، عبدالمجيد صبرة، تفاصيل قصتها، بعد صمت طويل حتى تمكن أبناؤها وأسرتها من مغادرة العاصمة صنعاء خوفاً من انتقام وبطش الميليشيات الحوثية.