أخبار عاجلة
الرئيسية / الخليج / الخارجية الباكستانية توضح: لهذا لم نشارك بقمة كوالالمبو
الخارجية الباكستانية توضح: لهذا لم نشارك بقمة كوالالمبو

الخارجية الباكستانية توضح: لهذا لم نشارك بقمة كوالالمبو

[ad_1]

خارجية باكستان توضح: لهذا لم نشارك بقمة كوالالمبور

المصدر: العربية.نت

قالت الخارجية الباكستانية، السبت، إن إسلام أباد لم تشارك في قمة كوالالمبور لأن الوقت والجهد ضروريان لمعالجة مخاوف الدول الإسلامية الكبرى فيما يتعلق بالانقسام المحتمل في الأمة.

جاء ذلك على لسان المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الباكستانية، عائشة فاروقي، في مجمل ردها على أسئلة وسائل الإعلام في باكستان عن عدم مشاركة بلادها في القمة المصغرة التي استضافتها ماليزيا.

وكانت سفارة المملكة العربية السعودية في العاصمة الباكستانية، إسلام آباد أكدت، في بيان السبت، على “عدم صحة الأنباء التي تروّج لها بعض الجهات حول ضغوط مزعومة مورست على باكستان من قبل المملكة، لثنيها عن المشاركة في القمة المصغرة التي عقدت في ماليزيا”.

موضوع يهمك

?

انتقدت الحكومة اليمنية الشرعية، حضور إيران لمناقشة مشاكل العالم الإسلامي في اجتماع كوالالمبور، واعتبرته “استهتارا بدماء…



اليمن ينتقد حضور إيران في اجتماع كوالالمبور

اليمن ينتقد حضور إيران في اجتماع كوالالمبور

اليمن

وأضاف البيان الذي نشره حساب السفارة على “تويتر”: “وتشدد على أن هذه الأنباء المغلوطة تنفيها طبيعة العلاقات الأخوية الصلبة بين البلدين الشقيقين، وتوافقهما حول أهمية وحدة الصف الإسلامي والحفاظ على دور منظمة التعاون الإسلامي، والاحترام المتبادل لسيادتهما واستقلال قرارهما، والذي يعتبر سمة رئيسة في العلاقات التاريخية الراسخة التي تجمع بينهما”.

واعتبرت منظمة التعاون الإسلامي، الأربعاء، أن لقاء كوالالمبور تغريد خارج السرب. وقال أمين عام المنظمة، يوسف العثيمين، إن أي عمل خارج المنظمة إضعاف للإسلام والأمة، وتغريد خارج السرب.

وقاطع زعيما أكبر دولتين إسلاميتين، إندونيسيا وباكستان، لقاء كوالالمبور، الذي وصفته جهات عدة بأن الهدف منه خلق منصة بديلة لمنظمة التعاون الإسلامي، القائمة منذ نصف قرن، فيما حضره رئيسا تركيا وإيران، اللذان تجمعهما المتناقضات في أكثر من مكان ومناسبة.

إعلانات

الأكثر قراءة

[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

وزير الخارجية يبحث مع نظيره البحرينى مستجدات التطورات فى غزة ولبنان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *