أخبار عاجلة
الرئيسية / الخليج / بالفيديو.. حوثي يتهجم على معلمة رفضت تدريس منهج الجماعة
صنعاء.. ميليشيا الحوثي تخنق موظفي التربية

بالفيديو.. حوثي يتهجم على معلمة رفضت تدريس منهج الجماعة

[ad_1]

بالفيديو.. حوثي يتهجم على معلمة رفضت تدريس منهج الجماعة

المصدر: دبي – العربية.نت

انتقد وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، مجدداً انتهاكات ميليشيات الحوثي التي تطال المدنيين في المناطق الخاضعة لسيطرة الميليشيات.

ونشر في تغريدة على حسابه على تويتر في وقت متأخر، الأحد، فيديو يظهر أحد القياديين في ميليشيات الحوثي يتهجم على معلمة في إحدى المدارس في مدينة البيضاء.

وأوضح أن القيادي الحوثي المدعو عبدالله الجمالي تهجم على إحدى المعلمات وهدد بطردها وفصلها من مدرسة اللسواس بمدينة البيضاء، على خلفية رفضها تلقين طلابها، “الخرافات والطلاسم التي أقحمتها الميليشيا الحوثية المدعومة من إيران في المناهج الدراسية، بهدف غسل عقول الأطفال وتعبئتهم بالأفكار المتطرفة”، بحسب تعبيره.

كما أكد أن الميليشيا الحوثية تجاوزت بممارساتها كل الحدود ولم تسلم من جرائمها وانتهاكاتها المرأة اليمنية التي حظيت عبر كافة مراحل التاريخ بمكانة واحترام وتقدير في عادات وتقاليد وأعراف اليمنيين، التي تحرم المساس بها أو الإساءة إليها بهذه الكيفية التي تقوم بها الميليشيا.

إلى ذلك، اعتبر أن تلك الممارسات القبيحة يفترض أن تستنهض همم اليمنيين لتجاوز كل خلاف وتوحيد الصفوف والانطلاق لحسم معركة الخلاص من الميليشيا الحوثية واستعادة الدولة.

“غيض من فيض”

وفي وقت سابق، الأحد، عرض الإرياني أيضاً مقطعاً مصوراً يظهر اقتحام القيادي في الميليشيا الحوثية، إياد الأبيض، مع عناصره محطة بترول في سايله جبله بمحافظة إب واعتداءه على مالكها سلطان العرومي، ونهب ممتلكاته، وإطلاق النار بشكل عشوائي رغم تواجد العشرات من المدنيين، بحسب ما أظهرته لقطات وثقتها كاميرا مراقبة.

كما أكد المسؤول اليمني أن “ميليشيا الحوثي ترتكب كل يوم مئات الجرائم والانتهاكات بحق المواطنين، وما يتم نقله لوسائل الإعلام هو النذر اليسير من تلك الممارسات، نظراً للتعتيم الإعلامي وقمع الحريات ومنع الصحافة والإعلام والمجتمع المدني من أداء أدواره في فضح جرائم الميليشيا في مناطق سيطرتها”.

كلمات دالّة

#ميليشيات_الحوثي

إعلانات

الأكثر قراءة

[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

وزير الخارجية يبحث مع نظيره البحرينى مستجدات التطورات فى غزة ولبنان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *