الرئيسية / الخليج / الصدر يدعو لإبعاد المدارس والقطاع الصحي عن الإضراب
الصدر يدعو لإبعاد المدارس والقطاع الصحي عن الإضراب

الصدر يدعو لإبعاد المدارس والقطاع الصحي عن الإضراب

[ad_1]

الصدر يدعو لإبعاد المدارس والقطاع الصحي عن الإضراب

المصدر: دبي – العربية.نت

دعا زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، اليوم السبت، إلى إبعاد المدارس والقطاع الصحي عن الإضراب في حال استمراره، حسب ما نقلته وكالة الأنباء العراقية.

وذكرت صفحة “صالح محمد العراقي” المقربة من الصدر في منشور على موقع “فيسبوك”: “القوات الأمنية يداً بيد مع الشعب.. وحماية المتظاهرين واجبهم”، حسب ما جاء في المنشور.

وأضاف كاتب المنشور أن الصدر أبلغه أنه “لم ولن يرضى” برفع صوره في الاحتجاجات ولا الهتافات الموالية له، داعياً المحتجين إلى الالتزام بهذه التعليمات.

موضوع يهمك

?

قال أستاذ الحوزة العلمية في كربلاء، السيد إبراهيم البحراني، في مداخلة مع قناة “العربية” إنّ موقف المرجعية الدينية في…



أستاذ في الحوزة العلمية بكربلاء: موقفنا مؤيد للمظاهرات

أستاذ في الحوزة العلمية بكربلاء: موقفنا مؤيد للمظاهرات

العراق

وأوضح أن “أي عراقي لن يرضى بأن تكون للفاسد يد في وضع قانون الانتخابات أو مفوضيتها أو أي قرار آخر”، معرباً عن “شكره للقوى البرلمانية التي لم تشترك في وثيقة الذل الأخيرة”.

وتابع: “في حال استمرار الإضراب فلا بد أن لا يشمل القطاع الصحي وكذلك المدارس الابتدائية، فتعليمهم وتعلمهم واجب فلا تضيعوا مستقبلهم”، حسب ما جاء في المنشور.

ويشهد العراق منذ تشرين الأول/أكتوبر الماضي احتجاجات وإضرابات في مناطق عدة، وقع خلالها عدد من القتلى والجرحى.

وقُتل ما لا يقل عن 341 متظاهراً في الاحتجاجات الضخمة التي اندلعت في العراق بداية من الأول من أكتوبر/تشرين الأول عندما خرج الآلاف من العراقيين إلى الشوارع للتنديد بالفساد والافتقار إلى الخدمات على الرغم من ثروة العراق النفطية.

واليوم، قال مسؤولون عراقيون إن أحد المتظاهرين لقي حتفه وأصيب 12 آخرون وسط اشتباكات في وسط بغداد.

على صعيد منفصل، فشل مجلس النواب العراقي في عقد جلسة السبت بسبب عدم اكتمال النصاب. وكان من المقرر أن يناقش النواب مشاريع قوانين إصلاحية قدمت لتهدئة المظاهرات. وأرجئت الجلسة إلى يوم الاثنين.

إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

الإمارات بقمة الـ20.. مشاركة بارزة تتوج نصف قرن من العلاقات مع البرازيل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *