أخبار عاجلة
الرئيسية / الخليج / قرقاش: لجوء قطر للإرهاب ضد الإمارات تصعيد مؤسف
قرقاش: لجوء قطر للإرهاب ضد الإمارات تصعيد مؤسف

قرقاش: لجوء قطر للإرهاب ضد الإمارات تصعيد مؤسف

[ad_1]

قرقاش: لجوء قطر للإرهاب ضد الإمارات تصعيد مؤسف

المصدر: دبي – العربية.نت

قال وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي، أنور قرقاش، اليوم الثلاثاء، إن تقرير نيويورك تايمز حول الوسيط وسفير قطر في الصومال يوثق علاقة الدوحة بالتطرف والإرهاب، ووصف لجوء قطر للإرهاب ضد الإمارات بالتصعيد المؤسف.

وغرد قرقاش على تويتر قائلا: “في أزمة قطر مع جيرانها يوثق تقرير النيويورك تايمز حول الوسيط والسفير القطري في الصومال علاقة الدوحة بالتطرف والإرهاب”.

وأضاف وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي أن “التسجيل خطير ولا يمكن نفيه ببيان مستعجل لم يصاحبه تحقيق”. وأكد أن تهمة اللجوء إلى الإرهاب ضد الإمارات تصعيد مؤسف ويؤكد صواب إجراءات الدول الأربع.

وكانت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية كشفت أن قطر تقف خلف تفجيرات دامية في الصومال. ونشرت الصحيفة الأميركية تسجيلاً صوتياً سرياً يكشف تنفيذ تنظيم متطرف في الصومال تفجيرات من أجل تعزيز مصالح الدوحة.

وذكرت الصحيفة أن التسجيل الصوتي يكشف إقرار رجل الأعمال القطري خليفة المهندي، المقرب من أمير قطر، خلال حديث مع سفير الدوحة في مقديشو، أن المتطرفين قاموا بتفجير في مدينة بوصاصو لتعزيز مصالح قطر.

موضوع يهمك

?

بعد أن تكشف الإرهاب القطري للعالم كله من خلال المكالمة الهاتفية المسربة بين سفير قطر في الصومال حسن بن حمزة، ورجل…




تسجيل نيويورك تايمز يكشف عن علاقة سفير قطر في الصومال بالتنظيمات المتشددة

العرب والعالم

كذلك أفادت الصحيفة بأن المهندي قال لسفير الدوحة حسن بن حمزة بن هاشم بعد أسبوع من تفجير بوصاصو في 18 مايو/أيار الماضي، إن قطر تعرف من يقف خلف التفجيرات والقتل.

وأوضحت الصحيفة أن المهندي وبن هاشم لم ينكرا التسجيل الصوتي، لكنهما قالا إنهما كانا يتحدثان كمواطنين عاديين وليس كمسؤولين قطريين.

ونوّهت نيويورك تايمز بأن السفير القطري لم يُظهر أي رفض أو استنكار لجهة أن القطريين لعبوا دوراً بالتفجيرات في الصومال، وقال المسؤول القطري في المكالمة إن هذه الهجمات تتم حتى يجبروا دولة تناهضها قطر على ترك الصومال.

إعلانات

الأكثر قراءة



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

الدوام 4 ساعات فقط.. الكويت: مواعيد عمل مرنة خلال شهر رمضان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *