الرئيسية / الخليج / زعيم المعارضة التركية: نعيش أسوأ الأزمات بسبب أردوغان
زعيم المعارضة التركية: نعيش أسوأ الأزمات بسبب أردوغان

زعيم المعارضة التركية: نعيش أسوأ الأزمات بسبب أردوغان

[ad_1]

زعيم المعارضة التركية: نعيش أسوأ الأزمات بسبب أردوغان

المصدر: دبي – العربية.نت

قال زعيم حزب الشعب الجمهوري التركي، كمال كيليتشدار أوغلو، اليوم السبت، إن تركيا تعيش أسوأ أزمة اقتصادية وسياسية بسبب سياسات الرئيس رجب طيب أردوغان.

موضوع يهمك

?

بعدما عادت قضية إعدام الرئيس السوداني المخلوع عمر البشير لـ28 ضابطا منذ 30 سنة إلى الواجهة مجدداً إثر اعترافه بها، بدأت،…


لأول مرة.. صور مقبرة أعدم بها البشير 28 ضابطاً

لأول مرة.. صور مقبرة أعدم بها البشير 28 ضابطاً


السودان

وأوضح أن “الأزمة التي تمر بها أنقرة هي أزمة حكم وديمقراطية، والشعب التركي يعيش حقبة تبعية القضاء للقصر الرئاسي، والاقتصاد يعيش وضعا صعبا حيث تواجه الدولة ديونا كبيرة جدا”.

واتهم كمال أوغلو، أردوغان بتدمير السياسة الخارجية التركية، مضيفا أن استقلال الاقتصاد التركي يواجه خطرا بسبب التحالف مع قطر.

وشدد زعيم الحزب التركي المعارض على ضرورة كتابة دستور جديد للتخلص من سياسة أردوغان التي دمرت البلاد.

تآكل شعبية أردوغان

يشار إلى أنه على وقع الأزمة الاقتصادية التي زادت حدتها جراء كورونا، شهدت شعبية الرئيس التركي تراجعا ملحوظا، بحسب ما أظهر آخر استطلاعات الرأي في البلاد.

ويأتي هذا التراجع بالتزامن مع انتقادات حادة شنها معارضون لسياسة أردوغان، وسط اتهامات له بقمع كل صوت يخالفه الرأي، فضلا عن ضرب النقابات، ومحاولة تكميم الأفواه عبر السيطرة أيضا على مواقع التواصل.

انشقاقات في الحزب الحاكم

كل ذلك، وحزبه يشهد موجات متتالية من الانشقاقات، كان آخرها مع استقالة 15 عضواً من أعضاء الحزب اعتراضا على سياسات الرئيس التركي تجاه عدد من القضايا.

ولعل أبرز الوجوه ضمن مجموعة المستقيلين الأخيرة، أمينة جوكطاش، رئيسة أمانة المرأة في فرع حزب العدالة والتنمية في مقاطعة كيزيل تبه التابعة لولاية ماردين، جنوب شرقي البلاد، كما استقال 14 من الأعضاء من أمانة المرأة، معلنين انضمامهم إلى حزب “المستقبل” برئاسة رئيس الوزراء الأسبق أحمد داوود أوغلو.


كلمات دالّة

#قطر,

#أردوغان

إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

“هناك حاجة إلى إصلاح مجلس الأمن”.. السعودية تصدر بيانا حول الفيتو الأمريكي بشأن غزة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *