[ad_1]
كورونا يواصل حصد الأرواح.. 360 حالة وفاة بالصين
قالت لجنة الصحة في إقليم هوبي الصيني، بؤرة تفشي فيروس كورونا، إنها سجلت 56 حالة وفاة جديدة من الفيروس ليل الأحد ليصل عدد الوفيات إلى 360.
وأكد الإقليم أيضا 2103 حالات إصابة جديدة ليصل إجمالي عدد الإصابات إلى 11177.
كانت السلطات الصينية، أعلنت الأحد أن عدد الوفيات المؤكدة في البلاد من جراء فيروس كورونا المستجد ارتفع إلى 304، بعدما أودى هذا الفيروس التنفسي المميت بحياة 45 شخصاً إضافياً في مقاطعة هوبي، بؤرة الوباء في وسط البلاد.
موضوع يهمك
?
تلقى ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد، اتصالاً هاتفياً من المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، وبحثا تعزيز العلاقات…
محمد بن زايد يبحث هاتفياً مع ميركل المستجدات في ليبيا
الخليج العربي
كما أظهرت الحصيلة الجديدة التي نشرتها لجنة الصحة في مقاطعة هوبي أن وتيرة تفشي الفيروس تسارعت، إذ سجّلت 1921 إصابة جديدة خلال 24 ساعة.
فيما يُعتقد أنّ الفيروس الجديد ظهر للمرة الأولى في سوق بمدينة ووهان تباع فيه حيوانات برّية، وانتشر خلال عطلة رأس الصينية التي يسافر فيها ملايين الصينيين داخل البلاد وخارجها.
بدورها، اتّخذت الصين إجراءات مشدّدة لمنع انتشار الفيروس شملت فرض حجر صحي على أكثر من 50 مليون شخص في مدينة ووهان ومحاصرة مقاطعة هوبي.
وعزّزت دول العالم قيود السفر على الوافدين من الصين، بعدما أعلنت منظّمة الصحة العالميّة “حال طوارئ” دولية بسبب الفيروس.
إلى ذلك، ارتفع عدد الدول التي وصل الوباء إليها إلى أكثر من 20 دولة، خارج الصين.
في السياق، أرسلت عدة دول طائرات خاصة لإعادة مواطنيها بعد انتشار هذا الوباء في الصين.
إعلانات
الأكثر قراءة
-
صور.. ضبط وافدين بالسعودية يغشون الأرز بطريقة غريبة
-
صورة سوداء من ووهان.. صينيون يموتون بمنازلهم و”لا أمل”
-
معلومات صادمة.. مهاجم لندن شجع صديقته على ذبح والديها
-
أخيراً وجدها.. محمد بن راشد يكرم “المعلمة الإيجابية”
-
الجيش الليبي يحاصر مرتزقة سوريين داخل منزل في طرابلس
-
الصين تكافح مستغلي كورونا.. “مصور الجثث” بقبضة السلطات
-
العثور على إعلامية مصرية مشنوقة داخل شقتها
-
نانسي عجرم تبكي وتغادر مسرح “ذا فويس كيدز”.. لهذا السبب
-
صور.. ضبط وافدين بالسعودية يغشون الأرز بطريقة غريبة
-
ترمب ينشر خريطة بالعربية: هذه فلسطين المستقبلية
-
حاكم دبي يغرد بفيديو.. “نبحث عنها لمن يعرفها؟”
-
صورة سوداء من ووهان.. صينيون يموتون بمنازلهم و”لا أمل”
[ad_2]