أخبار عاجلة
الرئيسية / الخليج / أردوغان: لن نسكت عن دور المرتزقة الروس بليبيا
أردوغان يلوح بإغلاق قاعدة إنجيرليك الأميركية

أردوغان: لن نسكت عن دور المرتزقة الروس بليبيا

[ad_1]

أردوغان: لن نسكت عن دور المرتزقة الروس بليبيا

المصدر: العربية.نت

ذكرت محطة إن.تي.في، اليوم الجمعة، نقلاً عن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن تركيا لا يمكن أن تلزم الصمت حيال “مرتزقة” مثل مجموعة فاجنر، التي تساندها روسيا وتدعم قوات خليفة حفتر في ليبيا.

وقال أردوغان “إنهم يعملون حرفياً كمرتزقة لصالح حفتر في ليبيا عبر المجموعة المسماة فاجنر”.

واستكمل “هذا هو الوضع ولن يكون من الصواب أن نلتزم الصمت في مواجهة كل هذا. فعلنا أفضل ما يمكننا حتى الآن وسنواصل ذلك”.

وفي السياق قال مبعوث تركيا لطرابلس “سندخل ليبيا بطلب من حكومة السراج وسنخرج بطلب منها”.

موضوع يهمك

?

هاجم رئيس وزراء تركيا السابق أحمد داود أوغلو حزب “العدالة والتنمية” الحاكم، الخميس، خلال كلمته التي ألقاها بعد انتخابه…



عقب انتخابه رئيسا لحزب جديد.. داود أوغلو يهاجم أردوغان وحزبه

عقب انتخابه رئيسا لحزب جديد.. داود أوغلو يهاجم أردوغان وحزبه

العرب و العالم

في المقابل أوردت وكالة “إنترفاكس” الروسية نقلاً عن مصدر بالخارجية الروسية، في وقت سابق الجمعة، قوله إن موسكو تبدي قلقها البالغ من احتمال إرسال تركيا قوات إلى ليبيا.

وأضافت الوكالة أن الاتفاق الأمني بين تركيا وحكومة الوفاق الليبية يثير تساؤلات كثيرة بالنسبة لروسيا.

وقالت حكومة الوفاق الليبية، الخميس، إنها صدقت على اتفاق التعاون الأمني والعسكري مع تركيا.

وكانت مصادر لـ”العربية” و”الحدث” أفادت أن تركيا أرسلت أسلحة إلى مدينة مصراتة، تمهيداً لنقلها إلى الكتائب الموالية لحكومة الوفاق في العاصمة طرابلس.

المصادر أوضحت أن عناصر من تنظيم الإخوان المسلمين في ليبيا غادروا إلى تركيا للاجتماع بقيادات من تنظيم الإخوان الدولي ومسؤولين أتراك.

يأتي ذلك فيما تشهد دول عربية مشاورات مع ليبيا ودول أوروبية لرفع ملف دعم تركيا لميليشيات موالية لحكومة الوفاق بالسلاح إلى مجلس الأمن، بالإضافة إلى دراسة دول أوروبية الضغط على تركيا، لوقف الاتفاقيات الأمنية وصفقات بيع أسلحة لوقف الاتفاقية المُبرمة مع حكومة السراج.

إعلانات

الأكثر قراءة



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

وزير الخارجية يبحث مع نظيره البحرينى مستجدات التطورات فى غزة ولبنان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *