أخبار عاجلة
الرئيسية / الخليج / الجبير: التهدئة مع طهران لا تنفع
الجبير: ادعاء إيران أن السعودية أرسلت لها رسائل غير دقيق

الجبير: التهدئة مع طهران لا تنفع

[ad_1]

الجبير: التهدئة مع طهران لا تنفع

المصدر: دبي – العربية.نت

أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية، عادل الجبير، أن ممارسة الضغوط القصوى تبقى السبيل الوحيد لدفع إيران للجلوس إلى طاولة التفاوض، مضيفاً أن التهدئة لا تنفع مع طهران.

وقال في مقابلة مع صحيفة “ليبراسيون” الفرنسية، نشرت مساء الأربعاء، ردا على سؤال حول ما إذا كان يعارض الوساطة الفرنسية بشأن الاتفاق النووي الإيراني: “على الإيرانيين أن يقرروا ما إذا كانوا يريدون الاستمرار في تحمل العقوبات أم العودة والتفاوض بشأن الاتفاق النووي، على الرغم من أنهم يشترطون رفع العقوبات الأميركية قبل أي تفاوض”.

موضوع يهمك

?

كشف الدكتور توفيق حميد، الباحث في الإسلام السياسي المقيم في أميركا، سبب دعم قطر وتركيا لجماعة الإخوان المسلمين،…



http://www.alarabiya.net/

حلم الغاز إلى أوروبا.. أسرار دعم قطر وتركيا للإخوان

الخليج العربي

وأضاف: على إيران أن تدفع ثمن تصرفها العدائي، لا يمكن بأي حال أن تطلق دولة صواريخ باليستية على بلدان أخرى ولا تتوقع أي عواقب.

“لا نسعى لتغيير النظام”

إلى ذلك، أكد أن المملكة لا تسعى إلى تغيير النظام في إيران، قائلاً: “نريد تغييرا في السلوك الإيراني، لماذا كل هذا العداء تجاه المملكة؟”.

وتابع: “المسألة مع إيران أننا لا نعلم هل نتعامل مع ثورة أم دولة كباقي الدول؟”، مضيفاً أن التهدئة أو المهادنة لا تنفع مع طهران.

وفي ما يتعلق بالملف اليمني، كشف أن اتفاقا وشيكا سيعقد بين الحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن.

يذكر أن الجبير كان أوضح، الاثنين، أن لوم دول الاتحاد الأوروبي إيران على مهاجمة منشآت أرامكو موقف صحيح، مؤكداً أن إيران لا تحترم سيادة الدول ولا تحترم القانون الدولي. كما شدد على أن السعودية مقتنعة “من خلال الأدلة الموجودة لدينا بتورط إيران في هجمات أرامكو”.

وخلال كلمته بالمعهد الدولي للشؤون الخارجية في لندن، قال إن أيادي إيران تمتد إلى عدد من الدول العربية، مشدداً على أنه ليس هناك أي وساطة مع إيران ونطالبها بالأفعال بدلاً من الكلام.

إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

حقل ظهــــــــر راجع بقوة الصاروخ .. مصر تستعد لإستقال السفينة “سانتورينى ” لحفر ابار جديدة بـ الحقل العملاق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *