[ad_1]
العفو الدولية: وثقنا حوادث قمع للمتظاهرين في لبنان
أعلنت منظمة العفو الدولية، الخميس، أنها وثقت بعض حوادث القمع من قبل الجيش في بعض المناطق على الرغم من محاولة السلطات تفادي قمع التظاهرات في لبنان. وقالت في تغريدات على تويتر: على السلطات اللبنانية ممارسة أقصى درجات ضبط النفس مع المتظاهرين السلميين.
وأكدت أن استخدام العنف لن يؤدي إلا إلى مزيد من التوتر والانتهاكات.
موضوع يهمك
?
دخل الحراك اللبناني الذي انطلق في 17 أكتوبر، يومه الثامن، على وقع إصرار المتظاهرين على مواصلة الاحتجاج والنزول إلى…
حراك لبنان لا يكل.. قطع الطرقات يتسع ومدن الجنوب تنتفض
العرب والعالم
إغلاق الطرق مشروع
كما اعتبرت أن إغلاق الطرقات بشكل سلمي كجزء من الاحتجاج يُعد شكلاً مشروعاً للتجمع السلمي وفقًا للمعايير الدولية لحقوق الإنسان، مضيفة أن أي محاولة لإزاحة المحتجين بالقوة من قبل السلطات اللبنانية ستمثل انتهاكا لحقهم في الاحتجاج السلمي.
وختمت معتبرة أن كل ما يريده المتظاهرون اللبنانيون هو أن تُسمع أصواتهم.
يذكر أن مدينة صيدا (جنوب لبنان) شهدت، الأربعاء، احتكاكا بين الجيش اللبناني وعدد من المحتجين الذين أغلقوا الطرقات، كما سجل تدافع بالأيدي بين عناصر الجيش والمتظاهرين في منطقة الزوق (كسروان) وجل الديب (المتن الشمالي). إلى ذلك، أقدم عناصر من شرطة البلدية في النبطية على ضرب عدد من المحتجين، الأربعاء، قبل أن يتدخل الجيش ويوقف المعتدين.
ويشهد لبنان منذ 17 أكتوبر احتجاجات واسعة ضد الطبقة الحاكمة التي يتهمها المتظاهرون بالفساد، مطالبين باستقالة الحكومة واتخاذ إجراءات فعلية للمحاسبة واسترداد الأموال المنهوبة.
إعلانات
الأكثر قراءة
-
في تحول مفاجئ.. إرسال عشرات الدبابات ومئات الجنود
-
شاهد.. أفعى الكوبرا تنقض على كاميرا مصور سعودي وهذا
-
هكذا انتحر الأميركيون عقب انهيار البورصة سنة 1929
-
مصر: ما يتم تداوله عن تعرض البلاد لإعصار غير صحيح
-
هذه هي كبرى صفقات السعودية غير النفطية منذ 2016..
-
“إيران” تتسبب بإفلاس مركز علمي روسي يعنى بدراسة الطيور
-
موالون لأنقرة يقودون مصابة للذبح.. والأخيرة: أنا عربية
-
وسط أزمة سد النهضة.. مصر تتعرض لأقوى فيضان منذ 50 عاما
-
رئيس وزراء إثيوبيا: سنحشد مليوناً في حرب سد النهضة
-
لغز الشاحنة التي وصلت إلى إنجلترا وفيها 39 جثة متحللة
-
الكويت: النواب الهاربون إلى تركيا يطلبون العفو من
-
ملكة جمال إيران عالقة في الفلبين.. “سيقتلونني”
[ad_2]