أخبار عاجلة
الرئيسية / الخليج / رفض يمني لدعم قطر طباعة الكتاب المدرسي "المحرف" بمناطق الحوثي
رفض يمني لدعم قطر طباعة الكتاب المدرسي "المحرف" بمناطق الحوثي

رفض يمني لدعم قطر طباعة الكتاب المدرسي "المحرف" بمناطق الحوثي

[ad_1]

رفض يمني لدعم قطر طباعة الكتاب المدرسي “المحرف” بمناطق الحوثي

المصدر: العربية.نت – أوسان سالم

نددت الحكومة اليمنية الشرعية المعترف بها دولياً، الجمعة، بتمويل جمعية “قطر الخيرية” لمشروع طباعة الكتاب المدرسي للمدارس الواقعة تحت سيطرة ميليشيا الحوثي الانقلابية.

وأدان بيان، صادر عن وزارة التربية والتعليم، قيام جمعية “قطر الخيرية” بتمويل طباعة “تلك المناهج الدراسية المسمومة والهدامة لفكر الطالب اليمني وعقيدته ووطنيته ومستقبله”، مؤكدة أنها “مناهج تؤسس للتطرف الفكري والديني والمجتمعي”، وفق ما نشرته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.

واعتبرت الوزارة تبني “قطر الخيرية” مشروع طباعة المنهج الدراسي المحرف والمصبوغ بالطائفية أنها بمثابة مشاركة الحوثيين “في تسميم عقل الطالب اليمني، والتعدي على التعليم في اليمن بتضمينه الشعارات والأفكار العقائدية المزيفة، التي تؤسس لمزيد من الصراع المذهبي بين أبناء الوطن الواحد”، وفقاً للبيان.

وكانت مؤسسة “قطر الخيرية” قد نشرت مناقصة لمشروع طباعة الكتاب المدرسي لطلاب اليمن في المحافظات التي تسيطر عليها ميليشيا الحوثي الانقلابية.

موضوع يهمك

?

كشفت وزارة حقوق الإنسان في الحكومة اليمنية الشرعية، الجمعة، أن 320 امرأة لا يزلن معتقلات في سجون ميليشيات الحوثي…




اليمن.. 320 امرأة معتقلات في سجون الحوثيين

اليمن

ومنذ انقلاب ميليشيا الحوثي على الحكومة الشرعية وسيطرتها على العاصمة صنعاء عمدت إلى تغيير المناهج الدراسية بصورة طائفية تمجد الجماعة ورموزها وتعاليمها الطائفية تحت مبرر ما أطلقوا عليه “مواجهة الغزو الفكري والثقافي”.

وتشهد المدارس الحكومية في العاصمة صنعاء ومناطق سيطرة المليشيات فرضاً إجبارياً لمنهج الميليشيات المذهبي، حيث يرغم الطلاب على الاحتفال بالمناسبات المذهبية الخاصة بالمليشيات، وقد شهدت مدارس العاصمة الحكومية إقامة فعاليات احتفالية بهذه المناسبات بإشراف قيادات الميليشيات الحوثية.

وعلى الرغم من أن كثيراً من المعلمين والطلاب يقاومون سياسات الميليشيات في فرض أفكارها، إلا أن الأخيرة عمدت إلى استخدام أساليب التهديد ضدهم.

إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

ا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *