أخبار عاجلة
الرئيسية / الخليج / بومبيو: إيران هي المعتدية ولا تستجيب إلا للقوة
بومبيو: إيران هي المعتدية ولا تستجيب إلا للقوة

بومبيو: إيران هي المعتدية ولا تستجيب إلا للقوة

[ad_1]

بومبيو: إيران هي المعتدية ولا تستجيب إلا للقوة

المصدر: دبي- العربية.نت

أكد وزير الخارجية الأميركي ، مايك بومبيو، الأربعاء أن “الاعتداء على أرامكو هجوم على الاقتصاد العالمي”. وقال في ندوة بعنوان “الاتحاد في مواجهة نووي إيران”، إن “إيران هي المعتدية وليست ضحية بأي شكل من الأشكال”، معتبراً أنها لا تستجيب إلا للقوة.

كما اتهم بومبيو طهران “ببث الفوضى عن طريق دعمها للأسد والحوثيين في اليمن وميليشيات شيعية في العراق”.

وأشار إلى أنه مع “بدء استراتيجية الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ضد طهران، أوقفنا أرباح إيران وضاعفنا الضغوط على النظام”.

ودعا، وزير الخارجية الأميركي، “المسؤولين الإيرانيين إلى أن يضعوا مصالح الشعب أولا”.

إلى ذلك، نوه إلى قيام واشنطن بفرض “عقوبات صارمة على الحرس الثوري الإيراني”، مضيفاً أن “العالم يدرك جدية الولايات المتحدة”.

موضوع يهمك

?

أكد رئيس أركان الجيش الجزائري، الفريق أحمد قايد صالح، أن “الانتخابات الرئاسية فرصة غير مسبوقة لتكريس الديمقراطية”.وقال…




صالح: انتخابات رئاسة الجزائر فرصة لتكريس الديمقراطية

المغرب العربي

“روحاني بائس”

وألمح إلى أن “الضغوط الأميركية على إيران دفعتها إلى بدء محاولات تخريب في المنطقة”. وأضاف أن “العقوبات والمواقف الدولية تزيد إيران وميليشياتها عزلة حول العالم”.

وقال إن “إيران تكذب، وإن مزاعم الرئيس الإيراني حسن روحاني عن هزيمة طهران للإرهاب غريبة”.

كما وصف روحاني بأنه “بائس”، مشددا على أن “طهران لا تستجيب إلا للقوة”.

وذكر بومبيو أن “عددا كبيرا من الدول أبدى استعداده لمواجهة تهديد إيران للملاحة والأمن الدولي”. وأوضح أن “الدبلوماسية الأميركية لفتت انتباه المجتمع الدولي إلى خطر إيران على السلم” الدولي.

عقوبات على شركات صينية

إلى ذلك أعلن فرض الولايات المتحدة الأربعاء عقوبات على شركات صينية ومدرائها بتهمة “نقل نفط من إيران عن علم” في “انتهاك” للحظر الأميركي على هذا البلد. وأوضح بومبيو أن فرض العقوبات هو بداية تنفيذ لتهديد الرئيس دونالد ترمب، الذي تعهد الثلاثاء بـ”تشديد” العقوبات “طالما استمر سلوك إيران التهديدي”.

كلمات دالّة

#إيران,
#بومبيو

إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

ا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *