[ad_1]
وتحدثت ديفيدسون، التي تؤيد بقاء المملكة المتحدة في الاتحاد الأوروبي، وأنعشت شخصيتها القوية الحزب المحافظ في اسكوتلندا، في رسالة استقالتها عن «التناقض»، الذي «شعرت به بشأن بريكست»، خاصة أنها كانت من المدافعين البارزين عن بقاء بريطانيا داخل التكتل الأوروبي، قبل أن يقع صدام كبير بينها وبين جونسون لهذا السبب. وكتبت ديفيدسون: «رغم أنني لا أخفي الصراع الذي استشعرته بسبب بريكست، حاولت رسم طريق لحزبنا يقر بنتيجة الاستفتاء ويحترمها، وفي الوقت نفسه يسعى إلى تعظيم الفرص وتقليل المخاطر بالنسبة للشركات والقطاعات الرئيسية في اسكوتلندا».
في غضون ذلك، قالت جينا ميلر، الناشطة المناهضة لـ«بريكست»، بعد أن تقدمت أمس بطعن أمام القضاء الإنجليزي: «ليس هناك مثال في التاريخ الحديث تم فيه اللجوء إلى التعليق (البرلمان) بهذه الطريقة». وأضافت: «يبدو أنه تم اللجوء إلى ذلك… لمنع البرلمان من التشريع ضد غياب اتفاق».
من جهتها، طالبت مجموعة تضم نحو 75 برلمانياً، مؤيدين للاتحاد الأوروبي، أعلى هيئة مدنية في اسكوتلندا بالاستماع إليهم بشكل عاجل، بانتظار جلسة حول القضية في السادس من سبتمبر (أيلول) المقبل.
Source link