أخبار عاجلة
الرئيسية / رياضه / شبيه صلاح (2).. مصري يعمل جزارًا في الكويت
شبيه صلاح (2).. مصري يعمل جزارًا في الكويت

شبيه صلاح (2).. مصري يعمل جزارًا في الكويت

[ad_1]

كتب- مصطفى الجريتلي:

“اختبرت وأنا صغير بنادي سوهاج وتم قبولي ولكنني اهتتمت أكثر بالحصول على الدبلوم وبعد أداء الخدمة الوطنية سافرت إلى الكويت”.

يُقال إن للإنسان منا 40 قرينًا، ربما يكون الأمر هكذا، ولكن كل منهم في بقعة مختلفة في وجه الأرض فلا أحد يعلم شيئًا عن قرينه.

وإذا كنت أحد المشاهير حول العالم في مجال ما، يلقى رواجًا لدى الجمهور، فماذا سيحدث لأقرانك؟

مصراوي يستعرض خلال سلسلة حلقات متتالية تحمل اسم “شبيه صلاح”، قصة كل قرين للاعب المصري المحترف في صفوف فريق ليفربول الإنجليزي.

لاحظ أحد أبناء عمومة، المصري محمد إبراهيم الشبه بين الأخير ومحمد صلاح، المحترف في صفوف بازل السويسري المنضم حديثًا لصفوف تشيلسي الإنجليزي مطلع 2014:“كنت ألعب الكرة معهم وأقترح علي عمل (اللوك) الذي يظهر به صلاح”.

محمد إبراهيم، كان يطمح أن يحترف كرة القدم ولكنه أصبح عاملاً في أحد المسالخ (المجزر الآلي) بدولة الكويت؛ وأخذ العملاء الذين يتوافدون على المسلخ ملاحظة الشبه بينه وبين نظيره المصري في الدوري الإنجليزي، محمد صلاح.

“أخذوا ينشرون لي صورًا على حساباتهم بسناب شات وإنستغرام ولم أكن أعلم بالأمر في البداية حتى انتشر وأصبح يتوافد بعض المواطنين لالتقاط الصور معي.. ويُسعدني أن أكون شبيهًا للاعب خلوق مثل محمد صلاح”.

وهو الأمر الذي برز خلال عيد الأضحى الماضي حين نشر له أحد الأشخاص الكويتيين مقطعًا على حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي وهو يمزح معه بخصوص التتويج بالدوري الإنجليزي وفريقه ليفربول ليصبح محطًا لأنظار وسائل الإعلام أيضًا بصورة لافتة للنظر هذه المرة.

محمد إبراهيم، كان مشجعًا لمانشستر يونايتد في إنجلترا ولكنه لم يكن ليترك صلاح يسير وحيدًا فتحول أيضًا لمُشجع لفريق ليفربول “سأشجع بالطبع أي ناد يلعب لصالحه، وصل لمكانة لم يصلها أي لاعب مصري أو عربي من قبله ولكن كمشجع أهلاوي أتمنى أن يأتي اليوم ويختتم مسيرته بالنادي الأهلي”.

اقرأ أيضًا:

الحلقة الأولى: شبيه صلاح (1) .. حلاق عراقي لا يهتم بكرة القدم

[ad_2]
Source link

عن admin

شاهد أيضاً

القلعة البيضاء في ورطة.. جوميز على أعتاب الاتفاق السعودي خلفا لـ جيرارد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *