[ad_1]
وتُعزى هذه العملية إلى عدم قدرة واجهة الساعة التعامل مع فرق التوقيت والتعبير عن فقدان ساعة من الزمن بشكل سلس، نظراً لفرض النشاط المتواجد على واجهتها الجديدة، مما يسبب خطأ برمجي يسبب في إعادة تشغيل الساعة بشكل متكرر يؤدي إلى توقف خدماتها وإفراغ بطاريتها، وفي محاولة للسيطرة على هذه العطل المؤقت نجح بعض مستخدمي الساعة بتغيير الواجهة عن طريق التطبيق الخاص بها عبر الهاتف.
فيما يبدو أنها عبارة عن مشكلة مؤقتة حيث يمكن معالجتها فقط بانتهاء اليوم المعني بتغيير التوقيت، دون الحاجة لإصلاح برمجي أو ما شابه فيمكن أن يواجه مالكي الساعة هذه المشكلة في الأيام القادمة والخاصة بالتغيير التلقائي للتوقيت سواءً برجوع ساعة للخلف أو بتقديمها للأمام، فيما لم تتحدث أبل للحظة عن هذا الموضوع.
Source link