[ad_1]
وتمحورت الخلافات حول نقاط، بينها تطبيق اتفاق سوتشي، وإخراج المتطرفين من المنطقة العازلة في شمال غربي البلاد؛ حيث دفعت موسكو لإقناع أنقرة بالضغط على «المعتدلين لمحاربة المتطرفين».
ولم يتمكن «الضامنون» من إعلان تشكيل اللجنة الدستورية وقواعد العمل فيها، واتفقوا على ترحيل ذلك إلى القمة الروسية – التركية – الإيرانية الشهر المقبل. كما جرى نقاش مطول بين الوفدين الروسي والإيراني حول الجولان، إلى أن جرى الاتفاق على عبارات عامة تتضمن «التأكيد على القرارات الدولية».
في المقابل، تضمنت التفاهمات إشارات لرفض الوقائع التي تجري شرق الفرات؛ خصوصاً «مبادرات الحكم الذاتي» و«تهديد الأمن القومي للبلدان المجاورة» في إشارة لتركيا. ويكتسب هذا البند أهمية حالياً قبل المحادثات الأميركية – التركية حول «منطقة أمنية» شرق الفرات.
إلى ذلك، شهدت إدلب ومحيطها هدوءاً حذراً منذ دخول الهدنة حيز التنفيذ، بعد 3 أشهر من التصعيد.
Source link