الرئيسية / الخليج / أزمة أس 400 مستمرة.. أردوغان "يلمح" إلى سرقة أميركية
أزمة أس 400 مستمرة.. أردوغان "يلمح" إلى سرقة أميركية

أزمة أس 400 مستمرة.. أردوغان "يلمح" إلى سرقة أميركية

[ad_1]

أزمة أس 400 مستمرة.. أردوغان “يلمح” إلى سرقة أميركية

المصدر: العربية.نت – وكالات

لا تزال أزمة الصواريخ الروسية مستمرة بين واشنطن وأنقرة على الرغم من اللقاء الذي جمع كلا من الرئيسين الأميركي والتركي على هامش قمة العشرين في اليابان، الأسبوع الماضي، حيث تطرق ترمب إلى تلك المسألة، لافتاً إلى أنها مشكلة حقيقية.

وعقب اجتماعه مع ترمب، قال أردوغان إن أنقرة ستتجنب العقوبات الأميركية المدمرة لدى بدء وصول منظومة الصواريخ الروسية إلى تركيا في الأيام المقبلة.

موضوع يهمك

?

أكد رئيس حزب الأمة المنشق مبارك الفاضل المهدي، أن الاحتجاجات الشعبية وما أسماه التواطؤ داخل نظام الرئيس المخلوع عمر…




المهدي: هكذا انقلب مدير الأمن السابق على البشير!

السودان

وكان مسؤولون أميركيون أعلنوا في وقت سابق، أن الصواريخ الروسية قد تعرض أنقرة للعقوبات، وأن واشنطن ستعلق تسليم أف 35 إلى أنقرة في حال تمسكت الأخيرة بصفقة الصواريخ.

كما أكد مسؤولون أميركيون لرويترز، الأربعاء، أن إدارة الرئيس دونالد ترمب لا تزال تعتزم فرض عقوبات على تركيا ورفعها من برنامج إف-35 إذا حصلت شريكتها في حلف شمال الأطلسي على المنظومة الروسية.

“سرقة”

في المقابل، ذكرت تقارير إعلامية، بحسب ما أفادت وكالة رويترز، الخميس، نقلاً عن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قوله، إن رفض الولايات المتحدة تسليم بلاده طائرات إف-35 المقاتلة سيكون بمثابة “سرقة”.

ترمب وأردوغان في لقاء على هامش قمة العشرين

ونقلت صحيفة “حريت” عن أردوغان قوله للصحافيين خلال زيارة للصين: “إذا كان لديك زبون والزبون يقوم بالدفع في الموعد، فكيف لا تعطي ذلك الزبون سلعته؟ إن ذلك يسمى سرقة”. وأضاف أن تركيا دفعت إلى الآن 1.4 مليار دولار لشراء المقاتلات الأميركية، وأنها تسلمت أربعاً منها، وأن الطيارين الأتراك يذهبون للولايات المتحدة للتدريب.

يذكر أنه إذا رفعت الولايات المتحدة تركيا من برنامج أف-35 وفرضت عقوبات عليها فسيكون ذلك أكبر شرخ في العلاقة بين الدولتين في التاريخ الحديث.

كلمات دالّة

#أف_,
#أردوغان,
#أميركا,
#تركيا

إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

الإمارات بقمة الـ20.. مشاركة بارزة تتوج نصف قرن من العلاقات مع البرازيل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *