[ad_1]
سهرت مدينة ليفربول حتى الصباح الباكر للاحتفال بأول لقب للدوري الإنجليزي منذ 30 عاماً، عقب الفوز على تشيلسي (5-3) في الجولة قبل الأخيرة بالدوري.
الصحف الإنجليزية تسابقت لنقل كواليس احتفالات لاعبي ليفربول في غرف خلع الملابس وفي جنبات ملعب أنفيلد بعد التتويج النادر بلقب الدوري.
جيمز ميلنر متوسط الميدان الذي قلت مشاركاته هذا الموسم بقرارات المدرب يورجن كلوب الفنية قاد هتافا بالسباب للمنافس التاريخي مانشستر يونايتد.
ورفع ليفربول رصيده إلى 19 لقب دوري مقابل 20 بطولة دوري لمانشستر يونايتد، لينهي صيام 30 عاما فقد خلالها الزعامة لتذهب إلى مانشستر يونايتد في حقبة المدرب أليكس فيرجسون.
لوفرين مدافع ليفربول احتضن مدربه يورجن كلوب بعنف على طريقة الدب كما وصفته صحيفة “ديلي ميل” التي نقلت جزءً من الكواليس.
احتفالات ليفربول باللقب تكلفت مليون جنيه إسترليني نظراً للتجهيزات الخاصة لاستقبال أول لقب في عصر بريميرليج.
أما المدافع الهولندي فيرجيل فان دايك فكان المتخصص الأبرز في الاحتفالات بزجاجات الجعة والخمر وسكبها على زملائه اللاعبين.
وحضرت أسر وزوجات اللاعبين في ملعب أنفيلد لمشاركة اللاعبين الاحتفالات باللقب الغالي الذي جعل مدينة ليفربول تسهر حتى الصباح وتنشر الضجيج في كل أرجاء إنجلترا.