الرئيسية / الخليج / خذلها الحلفاء.. إيران "ما من دولة مستعدة لتوقيع عقود معنا"
خذلها الحلفاء.. إيران "ما من دولة مستعدة لتوقيع عقود معنا"

خذلها الحلفاء.. إيران "ما من دولة مستعدة لتوقيع عقود معنا"

[ad_1]

خذلها الحلفاء.. إيران “ما من دولة مستعدة لتوقيع عقود معنا”

المصدر: دبي – العربية.نت

تحت وطأة العقوبات الأميركية المفروضة على إيران منذ انسحاب إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب من الاتفاق النووي، وتراجع الوضع الاقتصادي، أعلن وزير النفط الإيراني بيجن زنغنة، الاثنين، عدم استعداد أي دولة لتوقيع عقود مع بلاده.

وقال “في الوقت الحالي، لا توجد أي دولة أجنبية مستعدة لتوقيع عقود معنا بشأن أي قضية، كما أن الدول المتعاقدة سابقا معنا لم تمدد العقود القائمة”.

موضوع يهمك

?

شارك الشيخ حافظ خطاب، أحد حكماء قبيلة “المنفة” الليبية، وحفيد شيخ المجاهدين عمر المختار، الخميس الماضي، في لقاء الرئيس…


حفيد عمر المختار: سنطرد الأتراك المستعمرين من ليبيا

حفيد عمر المختار: سنطرد الأتراك المستعمرين من ليبيا


المغرب العربي

كما كشف أن مصير عقد تطوير حقل غاز “فرزاد” في الخليج مع الهند، لم يتم تفعيله، وستتم متابعته من قبل الشركات المحلية.

ضربة من الحليف

إلى ذلك، كشف أيضاً عن شكوى تقدمت بها السلطات الإيرانية ضد شركة “سي إن بي سي” الصينية، التي وقعت عقدا لتطوير حقل “أزادغان الشمالي”، بسبب توقفها عن إكمال المشروع، بحسب ما أفادت وكالة العمل الإيرانية “إيلنا”.

من طهران (أرشيفية- رويترز)من طهران (أرشيفية- رويترز)

وكانت الشركة الصينية المذكورة وقعت عقدا مع إيران عام 2009 من أجل تطوير هذا الحقل، ونفذت سنة 2016 المرحلة الأولى بإنتاج يومي بلغ 75 ألف برميل، لكنها رفضت حتى الآن تطوير المرحلة الثانية لمضاعفة الطاقة الإنتاجية في هذا الحقل.

ماذا عن روسيا؟

وردا على سؤال حول نشاط شركة “زاروبجينفت” الروسية في إيران، قال زنغنة إن “الطرفين لا يرغبان بالتحدث حول تلك القضية”.

وكانت الشركة الروسية وقعت عقدًا لتطوير حقل “غرب” قبل أربع سنوات، بحصة 80% في المشروع، لكنها لم تتخذ بعد أي إجراء في هذا الصدد.

يأتي هذا في حين تراجعت صادرات النفط الإيرانية بنسبة 90% منذ أن أعادت الإدارة الأميركية الحالية فرض عقوبات ضد إيران منذ 2018 عقب انسحاب ترمب من الاتفاق النووي.


كلمات دالّة

#طهران,

#الصين,

#روسيا

إعلانات

الأكثر قراءة



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

ا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *