الرئيسية / الخليج / الإرياني: الشعب اليمني يعاني من طموحات النظام الإيراني
الإرياني: الشعب اليمني يعاني من طموحات النظام الإيراني

الإرياني: الشعب اليمني يعاني من طموحات النظام الإيراني

[ad_1]

الإرياني: الشعب اليمني يعاني من طموحات النظام الإيراني

المصدر: العربية.نت – أوسان سالم 

قال وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، مساء الجمعة، إن الشعب اليمني عانى ولا يزال من طموحات النظام الإيراني التوسعية وسياساته التخريبية في المنطقة.

وأشار إلى دعم النظام الإيراني للميليشيات الحوثية للتمرد على الدولة وتزويدها بشحنات النفط والأسلحة المهربة والصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة وخبراء صناعة الألغام والعبوات الناسفة التي تقتل اليمنيين كل يوم.

وحيا وزير الإعلام اليمني، في سلسلة تغريدات على صفحته بموقع “تويتر”، انتفاضة الشعب الإيراني المتواصلة منذ أعوام في مختلف المحافظات، رغم حملات القمع والتنكيل بالمتظاهرين وإعدام وتصفية المعارضين على يد الحرس الثوري. وقال إن ذلك “تعبير عن الرفض الشعبي العارم لنظام الملالي وسياساته التي قادت للفشل السياسي والاقتصادي والعزلة عن محيطه الإقليمي والدولي”.

موضوع يهمك

?

قدم نواب في الكونغرس الأميركي مشروع قانون لفرض عقوبات على تركيا على خلفية شرائها منظومات الدفاع الجوي الصاروخية الروسية…


مشروع قانون في الكونغرس الأميركي لمعاقبة تركيا على شرائها إس-400

مشروع قانون في الكونغرس الأميركي لمعاقبة تركيا على شرائها إس-400


أميركا

ودان الإرياني حملات القمع والتنكيل وقطع شبكة الإنترنت عن مناطق الاحتجاجات لإخفاء الجرائم البشعة التي يرتكبها النظام، معربا عن “التضامن المطلق مع مطالب المتظاهرين المشروعة في الحرية والعدالة والعيش بكرامة بعيدا عن نظام الملالي الذي أفسد الحياة العامة وأساء لعلاقات إيران بجيرانها والعالم”.

ولفت وزير الإعلام اليمني إلى ما يعانيه الشعب الإيراني من أزمات اقتصادية طاحنة في ظل الفساد السياسي والإداري وانهيار العملة وزيادة الأسعار وارتفاع معدلات الفقر والبطالة، متهما النظام الإيراني بتوجيه ثروات البلد ومقدراته لدعم الميليشيات الطائفية في اليمن ولبنان والعراق وسوريا وتهريب الأسلحة ونشر الفوضى والإرهاب في المنطقة.


كلمات دالّة

#إيران,

#اليمن

إعلانات

الأكثر قراءة



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

“حزب الله” اللبناني يستهدف مقرا إسرائيليا مهما ومواقع تجمع للجيش الإسرائيلي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *