الرئيسية / الخليج / عقيلة صالح: لا حوار بين البرلمان والوفاق كونها غير قانونية
عقيلة صالح: لا حوار بين البرلمان والوفاق كونها غير قانونية

عقيلة صالح: لا حوار بين البرلمان والوفاق كونها غير قانونية

[ad_1]

عقيلة صالح: لا حوار بين البرلمان والوفاق كونها غير قانونية

المصدر: العربية.نت

قال رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح إن مبادرة القاهرة هي الحل الوحيد للأزمة في ليبيا، مشدداً على أن حكومة الوفاق ليست طرفا في الحوار وإنما مجلس الدولة الأعلى.

تصريحات صالح لوكالة “سبوتنيك” الروسية جاءت على هامش زيارته لموسكو، الجمعة، حيث أجرى مباحثات مع كبار المسؤولين الروس.

وشكك صالح في الوضع القانوني لحكومة الوفاق حيث أنها “لم تحظ بثقة البرلمان”، بحسب تعبيره، مشدداً على أنه “لن يكون هناك حوار بين البرلمان مع حكومة الوفاق كونها غير قانونية”.

موضوع يهمك

?

في خطوة تؤكد سيطرة تركيا وحكومة الوفاق على مصرف ليبيا المركزي، ونهبهم أموال الليبيين، قرر المصرف فتح اعتمادات مستندية…


بالوثائق.. مصرف ليبيا يمنح المزايا لتركيا والوفاق ويحرم الشرق

بالوثائق.. مصرف ليبيا يمنح المزايا لتركيا والوفاق ويحرم الشرق


المغرب العربي

وأشار صالح إلى أن عدد المرتزقة الذين جلبتهم تركيا لليبيا بلغ 14,000.

وأعرب صالح عن عتابه على الأمم المتحدة للتأخر بتسمية خلف للمبعوث الأممي إلى ليبيا غسان سلامة.

وكشف صالح أنه سيقوم خلال هذه الفترة بعدة زيارات وخلال اليومين المقبلين إلى جنيف وروما والجزائر وإلى دول عدة.

خلال لقائه مع عقيلة صالح في موسكو الجمعة، أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن بلاده تدعم مبادرة صالح لإيقاف إطلاق النار في ليبيا، وأن “مبادرة القاهرة” تتلاءم مع قرارات المؤتمر الدولي حول ليبيا في برلين، وقد تشكل أساسا للمناقشات الليبية حول تنفيذ مبادرة رئيس مجلس النواب.

To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading your web browser

من جانبه أعرب عقيلة صالح عن قناعته بفشل حكومة فايز السراج في تنفيذ المهام التي شكلت من أجلها، ووصفها بأنها غير شرعية لأنها رُفضت من البرلمان مرتين.

كما أجرى عقيلة صالح محادثات مع فالنتينا ماتفيينكو، رئيسة مجلس الاتحاد الروسي، واستعرض خلالها تطورات الوضع في ليبيا وضرورة إيقاف القتال وبدء الحوار السياسي.


إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

فيلم شقو بطولة عمرو يوسف يسجل 252 ألف جنيه ليلة أمس الثلاثاء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *