الرئيسية / الخليج / القيادة المركزية الأميركية: السعودية جادة لإنهاء نزاع اليمن
القيادة المركزية الأميركية: السعودية جادة لإنهاء نزاع اليمن

القيادة المركزية الأميركية: السعودية جادة لإنهاء نزاع اليمن

[ad_1]

القيادة المركزية الأميركية: السعودية جادة لإنهاء نزاع اليمن

المصدر: العربية.نت، وكالات

قال الجنرال كينيث ماكنزي، قائد القيادة المركزية بالجيش الأميركي، إن المملكة العربية السعودية تسعى بصدق إلى الوصول لنهاية متفق عليها للنزاع القائم في اليمن.

أدلى ماكنزي بهذه التصريحات إلى معهد الشرق الأوسط ونقلتها القيادة المركزية الأميركية على تويتر، حيث قال: “لسوء الحظ، هناك طرف ثالث في هذه المفاوضات، وهذا الطرف الثالث هو إيران والتي لا مصلحة لها في انتهاء هذه الحرب”.

وأضاف: أعتقد أن السعودية على استعداد للتفاوض، وأعتقد أنهم يتفاوضون بحسن نية في محاولة لتحقيق هذه الغاية.

وأضاف ماكنزي: إن تقديري قائم على الحوار، والحوار بين الأطراف في المملكة العربية السعودية والاجتماعات التي أقامتها هناك، والمملكة العربية السعودية تسعى بصدق إلى نهاية متفاوض عليها للنزاع في اليمن.

السعودية تستضيف مانحي اليمن

يأتي ذلك فيما أكد مجلس الأمن القومي الأميركي، أنه بينما تستضيف المملكة العربية السعودية مؤتمر المانحين لمساعدة أبناء اليمن، يواصل الحوثيون عرقلة إيصال المساعدات الإنسانية الحيوية.

وكتب في سلسلة تغريدات نشرها على موقعه الرسمي “تويتر”، “بدلاً من الاستجابة لنداءات الأمم المتحدة بوقف إطلاق النار، يهاجم الحوثيون المملكة العربية السعودية بطائرات بدون طيار متفجرة تقدمها إيران، لقد حان الوقت للحوثيين للعمل من أجل حل سلمي لإنهاء الصراع في اليمن”.

هذا وكان مؤتمر المانحين الافتراضي لليمن مع الأمم المتحدة انطلق في الرياض، بدعوة من المملكة العربية السعودية، والذي يركز على دعم وتنسيق الجهود الأممية والدولية لتحسين الوضع الإنساني في البلاد، التي تواجه أسوأ أزمة إنسانية في العالم، مع انتشار فيروس كورونا مؤخراً وأمراض أخرى.

وأعلن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان في كلمته أمام المؤتمر، أن المملكة تتبرع بنصف مليار دولار لمساعدة اليمن، داعيا المنظمات الدولية للمساهمة في مؤتمر المانحين، وكاشفا أن بلاده كانت قدّمت أكثر من 16 مليار دولار كمساعدات لليمن.


إعلانات

[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

الإمارات بقمة الـ20.. مشاركة بارزة تتوج نصف قرن من العلاقات مع البرازيل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *