[ad_1]
بومبيو: واشنطن تدعم حكومة الكاظمي وتحترم سيادة العراق
أكد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، الثلاثاء، احترام بلاده لسيادة العراق، ودعمها لحكومة مصطفى الكاظميّ، وتقديم الدعم الاقتصادي.
وأوضح في اتصالا هاتفي مع نظيره العراقي فؤاد حسين بمناسبة تسلمه منصب وزير الخارجية، أنّ الولايات المتحدة سعيدة بالنتائج الأوليّة للحوار الاستراتيجيّ، مُعرباً عن أمله بالاستمرار لغرض إكمال هذه الحوارات.
موضوع يهمك
?
أعلن الجيش العراقي، اليوم الثلاثاء، أن 18 طائرة تركية اخترقت الأجواء العراقية وصولا للشرقاط، مؤكدا أن القصف التركي تصرف…
الجيش العراقي: القصف التركي استفزازي وانتهاك للسيادة
العراق
في حين، أكد وزير الخارجيّة العراقي، أنّ بلاده تسعى إلى إقامة علاقات متوازنة مع جميع دول العالم، واعتماد مبدأ عدم التدخّل في الشُؤُون الداخليّة، واحترام سيادة العراق، وتحقيق المصالح المُشترَكة، واستقلال القرار العراقيّ.
خطوات مستقبلية
كما شدد على إصرار الحكومة العراقية على إجراء خطوات مُستقبليّة للعمل، والمضي في نجاح برنامجها الحكوميّ.
هذا واتفق الجانبان على ضرورة تشجيع الاستثمار في جميع القطاعات، ومنها: القطاع النفطيّ، والبنى التحتيّة، وحث المُستثمِرين على العمل في العراق.
يذكر أن الجيش العراقي، أعلن في وقت سابق الثلاثاء، أن 18 طائرة تركية اخترقت الأجواء العراقية وصولا للشرقاط، مؤكدا أن القصف التركي تصرف استفزازي وانتهاك للسيادة داعيا لعدم تكراره.
اختراق تركي
في حين استنكرت العمليات المشتركة العراقية، أمس، اختراق أجواء البلاد من قبل الطائرات التركية، مضيفة أنها استهدفت مخيماً للاجئين قرب مخمور وسنجار. كما أضافت أن اختراق الطائرات التركية للأجواء يعد انتهاكاً صارخاً للسيادة العراقية، داعية إلى إيقاف الانتهاكات احتراماً والتزاماً بالمصالح المشتركة بين البلدين.
بدوره، استنكر البرلمان العراقي الحادثة، معتبراً أن “القوات التركية ما زالت تمارس اعتداءاتها وقصفها المتكرر، في خرق واضح للسيادة الوطنية، وتهديد سافر ومتكرر لأمن المدنيين وممتلكاتهم”.
إعلانات
الأكثر قراءة
-
بعد الفنانة.. الفيروس يفتك بطبيب رجاء الجداوي
-
التجارة العالمية: قطع السعودية علاقاتها مع قطر مبرر
-
عالم صيني يحذر: كورونا بكين أكثر عدوى من فيروس ووهان
-
نبأ سار من الصحة العالمية.. “دواء بريطانيا اختراق علمي”
-
من بريطانيا.. أول دليل على دواء يحسن نجاتك من كورونا
-
واشنطن تهدد نظام الأسد: التسوية السياسية أو العقوبات
[ad_2]