الرئيسية / الخليج / إيران تعرض مبادلة 17 معتقلا أجنبيا لديها بسجنائها في الغرب
إيران تعرض مبادلة 17 معتقلا أجنبيا لديها بسجنائها في الغرب

إيران تعرض مبادلة 17 معتقلا أجنبيا لديها بسجنائها في الغرب

[ad_1]

إيران تعرض مبادلة 17 معتقلا أجنبيا لديها بسجنائها في الغرب

المصدر: العربية.نت – صالح حميد

أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية عباس موسوي، أن إيران مستعدة لتبادل السجناء مع الولايات المتحدة والدول الأوروبية.
وقال موسوي خلال مؤتمر صحفي الاثنين “لقد أعلنا عن استعدادنا رسمياً عن طريق الرسائل التي نقلتها أطراف ثالثة واقترحنا تبادل سجناء معينين وقد تمت بعض الصفقات”.

وأضاف أن ما يقرب من 20 إيرانياً محتجزون في الولايات المتحدة بتهمة ” التحايل على العقوبات”، وقال إن إيران مستعدة للعمل على حل الوضع.

موضوع يهمك

?

في رد غريب، ورغم أن البنية الصحية لديها متهالكة وعدد الوفيات من بين المسؤولين في النظام ترتفع، إلا أن إيران أبدت قلقها…


إيران ترد على تهديد بومبيو: قلقون على السجناء في أميركا

إيران ترد على تهديد بومبيو: قلقون على السجناء في أميركا


إيران

موضوع يهمك

?

تستمر حالة التمرد في السجون الإيرانية، بسبب مخاوف السجناء من تفشي فيروس كورونا بعد إصابة ووفاة عدد منهم بالوباء، وأفادت…


تمرد السجناء بإيران مستمر.. إطلاق نار في سجن الأهواز

تمرد السجناء بإيران مستمر.. إطلاق نار في سجن الأهواز


إيران

يذكر أنه في أكتوبر 2019 ، قال وزير الخارجية محمد جواد ظريف إن إيران قدمت عرضًا لتبادل الأسرى مع الولايات المتحدة من خلال السفارة السويسرية في طهران وقدمت قائمة بالسجناء الإيرانيين في الولايات المتحدة للتبادل.

وتمثل السفارة السويسرية المصالح الأميركية في الجمهورية الإسلامية. لكن ظريف قال إن المحادثات وصلت إلى طريق مسدود.

وقال موسوي إن الدكتور سيروس أصغري، الباحث الإيراني المسجون في الولايات المتحدة، الذي قيل إنه أصيب بفيروس كورونا في السجن، سيخضع للفحص مرة أخرى.

وأضاف: كل شيء جاهز لعودته إلى البلاد وإذا كانت نتيجة الاختبار سلبية فسيعود إلى إيران قريبًا”.

ولم يثبت تورط أصغري في الالتفاف على العقوبات الأميركية لكنه محتجز منذ نوفمبر الماضي بتهم اتحادية أميركية تتعلق بسرقة أسرار تجارية.

من جهته، قال المتحدث باسم الحكومة الإيرانية، علي ربيعي، إن السجناء الإيرانيين محتجزون في ظروف “مخزية” غير صحية في السجون الأميركية.

وقال ربيعي إن إيران تتوقع عودة السجين الإيراني سيروس أصغري من الولايات المتحدة قريبا.

هذا بينما تحتجز إيران عدة أشخاص مزدوجي الجنسية تم اعتقالهم وإدانتهم في محاكمات مغلقة وغير عادلة، حيث يعتبر المسؤولون الغربيون ومنظمات حقوقية هذه الاعتقالات محاولة لكسب أوراق مساومة من إيران.

وتشمل القائمة كلا من:

1- روبرت ليفنسون، الضابط السابق في مكتب التحقيقات الفيدرالية “إف بي آي” الذي اختفى في مارس 2007 أثناء رحلة له كمحقق خاص في جزيرة كيش الإيرانية، وقد أعلنت عائلته والمخابرات الأميركية أواخر الشهر الماضي عن وفاته داخل معتقل إيراني. لكن طهران أعلنت أن ليفنسون غادر إيران “منذ فترة طويلة” وأن السلطات الإيرانية لا تعرف مكانه، رافضة الادعاء بأنه مات في الحجز الإيراني.

2- مايكل وايت (46 عاما)، وهو من قدامى المحاربين في الجيش الأميركي، الذي اعتقل في يوليو/تموز 2018 عندما كان يزور صديقته الإيرانية في مدينة مشهد، شمال شرق إيران، وقالت عائلته إنه أطلق سراحه مؤقتا بإجازة طبية لإصابته بكورونا ويرقد في قسم العناية بإحدى المستشفيات الإيرانية.

3- شيوي وانغ، الطالب في جامعة برينستون، وقد حُكم عليه بالسجن لمدة 10 سنوات وصدقت محكمة الثورة الإيرانية في صيف 2018 على حكمه.

4 و5- سيامك نمازي ووالده باقر نمازي، هما أميركيان – إيرانيا الأصل وقد حكم عليهما بالسجن لمدة 10 سنوات قبل ثلاث سنوات بتهمة التجسس رغم أنهما كانا عضوين في جماعات اللوبي الإيراني في أميركا، ولعبا دورا كبيرا في إنجاح المفاوضات التي أدت إلى إبرام الاتفاق النووي عام 2015.

6- أحمد رضا جلالي، وهو طبيب وباحث إيراني – سويدي ومعتقل منذ عامين، وحكم عليه بالإعدام من قبل القضاء الإيراني لاتهامه بالتورط في اغتيال علماء نوويين، بينما يرفض هو وعائلته ومحاميه هذه الادعاءات وقال إن اتهامه بالتجسس جاء لأنه رفض عرضا للمخابرات الإيرانية تطالبه بالتجسس على مراكز أبحاث يعمل فيها.

7- كامران قادري، إيراني نمساوي، خبير في مجال تكنولوجيا المعلومات، تم اعتقاله بعد زيارته لإيران وقد حكم عليه بالسجن لمدة 10 سنوات.

8- نازنين زاغري، المواطنة البريطانية – الإيرانية المعتقلة بسبب عملها مع مؤسسة ” تامسون رويترز” الإغاثية بعد زيارتها إلى إيران عام 2016.

9- أرس أميري، أكاديمية إيرانية مقيمة في بريطانيا كشفت في رسالة مفتوحة لرئيس السلطة القضائية الإيرانية، بأنها سُجنت لأنها رفضت التجسس لصالح استخبارات المخابرات الإيرانية ضد المجلس الثقافي البريطاني التي تعمل فيه منذ عام 2013.
10- كميل أحمدي، باحث الأنثروبولوجيا الإيراني – البريطاني، اعتقل في أغسطس 2019، في منزله في العاصمة الإيرانية طهران، والمشهور بأبحاثه ودراساته حول القضايا الاجتماعية المثيرة للجدل، بما في ذلك العرائس الأطفال الذين يتزوجون تحت السن القانونية، وظاهرة الزواج الأبيض في إيران وقضايا مشابهة.

11- عبدالرسول درّي أصفهاني، إيراني – كندي – بريطاني – أميركي، المستشار السابق لحاكم البنك المركزي الإيراني وكان عضوا في فريق التفاوض للاتفاق النووي الإيراني، اعتقله الحرس الثوري في أغسطس/آب 2016 في المطار قبيل صعوده على الطائرة في رحلة إلى كندا واتهم ” بالتجسس وتقديم معلومات عن الاقتصاد الايراني لجهات معادية” و”التعاون مع أجهزة استخبارية بريطانية” وحكم عليه بالسجن لخمس سنوات.

12- مراد طاهباز، إيراني – أميركي – بريطاني، رجل أعمال وناشط بمجال البيئة، تم اعتقاله عام 2018، مع سبعة ناشطين آخرين وتم اتهامهم بـ ” جمع معلومات سرية عن مناطق استراتيجية في إيران تحت ذريعة نشاط لحماية البيئة” و”بالتعاون مع دولة أجنبية عدوة”.

13- كمال فروغي، إيراني – بريطاني، المستشار السابق في شركة النفط والغاز بتروناس، اعتقل في مايو/أيار 2011 بتهمة “التجسس” وحُكم عليه بالسجن سبع سنوات.

14 و15- كارن وافاداري وآفرين نيساري، زوجان ايرانيان – أميركيان، من اتباع الديانة الزرادشتية في إيران، اعتقلهما الحرس الثوري في مطار طهران الدولي في يوليو/تموز 2016، بتهمة “استضافة حفلات مختلطة لدبلوماسيين أجانب وإيرانيين وتقديم المشروبات الكحولية فيها” بالإضافة إلى “التعاون مع أعداء الدولة” والتورط في “أنشطة للإطاحة بالنظام” و”تجنيد الجواسيس عبر السفارات الأجنبية” وقد حكمت المحكمة الثورية حكمت على كارن بالسجن لمدة 27 عاماً، وعلى زوجته بالسجن لـ 16 عاماً.

16- فريبا عادلخاه، إيرانية – فرنسية، باحثة الأنثروبولوجيا في جامعة “ساينس بو” في باريس احتُجزت في طهران في يونيو/حزيران 2019 بتهمة “التجسس” مع شريكها الفرنسي رولان مارشال الذي أطلق سراحه الشهر الماضي.

17- أنوشه عاشوري، إيرانية – بريطانية، حكم عليها القضاء الإيراني في أغسطس/آب 2019 بالسجن لعشر سنوات بتهمة ” التجسس لصالح إسرائيل”.


كلمات دالّة

#إيران,

#أوروبا,

#سجناء

إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

سيف بن زايد يترأس منتدى وزاريا لتعزيز العمل المناخي على هامش “COP29”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *