الرئيسية / الخليج / رغم كورونا وحظر الطيران..تركيا تغرق ليبيا بالمرتزقة السوريين
رغم كورونا وحظر الطيران..تركيا تغرق ليبيا بالمرتزقة السوريين

رغم كورونا وحظر الطيران..تركيا تغرق ليبيا بالمرتزقة السوريين

[ad_1]

رغم كورونا وحظر الطيران..تركيا تغرق ليبيا بالمرتزقة السوريين

المصدر: العربية.نت – منية غانمي

قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، السبت، إن تركيا تواصل نقل المرتزقة السوريين إلى ليبيا للقتال إلى جانب قوات حكومة الوفاق ضد الجيش الليبي، الذي يسعى منذ أكثر من عام إلى تحرير العاصمة طرابلس من الميليشيات المسلحة.

وأوضح المرصد في بيان، أن أنقرة استغلت انشغال العالم بمكافحة فيروس كورونا، وأرسلت دفعة جديدة من المقاتلين السوريين مؤلفة من 300 عنصر من فصيل “السلطان مراد” و”لواء صقور الشمال” و”فيلق الشام”، وصلت الجمعة إلى ليبيا، مضيفا أن هناك دفعة أخرى من 150 مقاتلا من فصيل “السلطان مراد” انطلقت خلال الساعات والأيام القليلة الماضية، من مركز مدينة عفرين، وتوجهت بواسطة حافلات نقل تركية إلى الحدود، كما انطلقت مجموعات أخرى تضم العشرات من مدينتي جرابلس والباب إلى نقطة التجمع في منطقة حوار كلس.

موضوع يهمك

?

الحديث عن فيروس كورونا المستجد لا يزال غير مفهوم إلا للمرضى أنفسهم والأطباء، حتى تعرف أكثر عن المرض المروع، هذه قصة عن…


رحلة داخل جسمك مع فيروس كورونا

رحلة داخل جسمك مع فيروس كورونا


فيروس كورونا

وأشار المرصد إلى أن عملية استمرار إرسال المقاتلين السوريين إلى ليبيا، تأتي في ظل الخسائر البشرية الكبيرة في صفوفهم جراء المعارك مع قوات الجيش الليبي على محاور متفرقة من الأراضي الليبية، حيث تم تسجيل مقتل 17 مقاتلا خلال الساعات والأيام القليلة الفائتة، لتبلغ حصيلة القتلى في صفوف الفصائل الموالية لتركيا جراء العمليات العسكرية في ليبيا 182 مقاتلا.

وخلال الأسابيع الماضية رصدت القيادة العامة للجيش الليبي، حركة رحلتين جوّيتين بين مطار اسطنبول التركي ومطاري مدينة مصراتة ومعيتيقة بالعاصمة طرابلس، رغم توقيف كافة الرحلات الجوية وتعليق الطيران بين البلدين، في إطار إجراءات منع انتشار فيروس “كورونا”، وذلك في رحلات غير مسجلّة وغير معلنة وحمولتها مجهولة.


إعلانات

الأكثر قراءة



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

حقل ظهــــــــر راجع بقوة الصاروخ .. مصر تستعد لإستقال السفينة “سانتورينى ” لحفر ابار جديدة بـ الحقل العملاق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *