أخبار عاجلة
الرئيسية / الخليج / أتذكرون مرتكب مجزرة مسجدي نيوزيلندا؟ غيّر كل مواقفه
أتذكرون مرتكب مجزرة مسجدي نيوزيلندا؟ غيّر كل مواقفه

أتذكرون مرتكب مجزرة مسجدي نيوزيلندا؟ غيّر كل مواقفه

[ad_1]

أتذكرون مرتكب مجزرة مسجدي نيوزيلندا؟ غيّر كل مواقفه

المصدر: دبي – العربية.نت

أعلنت الشرطة النيوزيلندية أنّ برنتون تارانت الذي ارتكب العام الماضي مجزرة راح ضحيّتها 51 شخصاً حين أطلق النار على المصلّين في مسجدين بمدينة كرايست تشيرش أقرّ الخميس بذنبه بكلّ التّهم الموجّهة إليه، في تغيير مفاجئ لموقفه.

إلى ذلك، قالت الشرطة في بيان إنّ “الإقرار بالذنب بـ51 تهمة بالقتل وبـ40 تهمة بالشروع بالقتل وبتهمة واحدة بارتكاب عمل إرهابي تمّ عبر اتصال بالفيديو من سجن أوكلاند” حيث يُحتجز تارانت، الأسترالي المؤمن بنظرية تفوّق العرق الأبيض.

موضوع يهمك

?

أعلنت وزارة الخارجية البريطانية، الأربعاء، أن نائب رئيس البعثة الدبلوماسية بالسفارة البريطانية في بودابست، ستيفن ديك،…


بعد إصابته بكورونا.. وفاة نائب سفير بريطانيا لدى المجر

بعد إصابته بكورونا.. وفاة نائب سفير بريطانيا لدى المجر


العرب و العالم

كان تارانت (29 عاماً) نفى في البداية كلّ هذه التّهم الموجّهة إليه، لكنّه غيّر اعترافه خلال جلسة استماع عبر الفيديو رتّبت على عجل.

وردّاً على سؤال عن التّهم الموجّهة إليه قال تارانت من سجنه في أوكلاند مخاطباً قاضي المحكمة العليا في كرايستشيرش “نعم مذنب”.

ولدى إقراره بالذنب لم يكفّ تارانت، الذي ارتدى قميصاً رمادياً، عن التحديق بالكاميرا، كما أنّه لم يبيّن السبب الذي دفعه لتغيير اعترافه.

وباعترافه هذا لم تعد هناك حاجة للمحاكمة إذ إنّ مهمّة القاضي باتت منحصرة الآن بتحديد العقوبة التي سينزلها بالمدان.

وقال رئيس المحكمة القاضي كاميرون ماندير بعدما دوّن إدانة المتّهم بجميع التّهم إنّ موعد النطق بالحكم على تارانت سيتحدّد لاحقاً، معتبراً أنّ “الإقرار بالذنب يمثّل خطوة مهمة للغاية نحو بلوغ نهاية هذه المحاكمة الجنائية”.

وفي 15 آذ/مارس 2019 أطلق الإرهابي الأسترالي النار على المصلّين في مسجدين في كرايست تشيرش أثناء صلاة الجمعة مما أسفر عن مقتل 51 شخصاً في أسوأ جريمة إطلاق نار جماعي في تاريخ نيوزيلندا الحديث.


كلمات دالّة

#مجزرة_نيوزيلندا

إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

وزير الخارجية يبحث مع نظيره البحرينى مستجدات التطورات فى غزة ولبنان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *