أخبار عاجلة
الرئيسية / الخليج / فيديو.. مشهد مروع لمصاب بكورونا في أحد شوارع إيران
فيديو.. مشهد مروع لمصاب بكورونا في أحد شوارع إيران

فيديو.. مشهد مروع لمصاب بكورونا في أحد شوارع إيران

[ad_1]

فيديو.. مشهد مروع لمصاب بكورونا في أحد شوارع إيران

المصدر: دبي – العربية.نت

أظهر مقطع فيديو متداول مشهدًا مروعًا لرجل كبير مصاب بفيروس كورونا وهو يرقد على أحد الأرصفة في مدنية زاهدان، حيث ظهر الرجل في الفيديو وهو يتألم ولا يقوى على القيام، وكان يسعل بشدة.

وظهر الفيروس الغامض في الصين، لأول مرة في 12 ديسمبر 2019، بمدينة ووهان إلا أن بكين كشفت عنه رسميًّا منتصف يناير الماضي.

وأعلنت منظمة الصحة العالمية في وقت سابق حالة الطوارئ على نطاق دولي لمواجهة تفشي الفيروس، الذي انتشر لاحقًا في عدة بلدان، ما تسبب في حالة رعب سادت العالم أجمع.

يأتي ذلك فيما أفاد موقع إيران إنترناشيونال – عربي على “تويتر”، نقلاً عن مصادر، مساء الأربعاء، بأن عدد الوفيات في جميع المحافظات الإيرانية جراء فيروس كورونا وصل إلى 483 شخصاً، كما أفاد بوفاة محسن حبيبي، أحد مدرسي الحوزة العلمية في قم، ونقل عن مواقع إيرانية قولها إن وفاته كانت بسبب إصابته بفيروس كورونا، وهو ما أكده موقع “انتخاب” الإيراني.

وكان موقع “بيك إيران” كشف عن وفاة أحد قيادات مخابرات الحرس الثوري (القوات الأرضية) بسبب كورونا. وأضاف أن رمضان بورقاسم، قائد في مخابرات الحرس الثوري ونائب وزير الاتصالات في حكومة روحاني الأولى والثانية ورئيس هيئة ومقر إقامة صلاة الجمعة في مدينة ساري توفي في مستشفى الخميني في ساري بسبب إصابته بمرض كورونا. إلا أن مواقع إيرانية نفت وفاته بكورونا وذكرت أنه توفي وفاة طبيعية

يأتي ذلك فيما ذكر الموقع الإلكتروني للرئاسة الإيرانية نقلا عن الرئيس حسن روحاني أثناء حديثه في اجتماع للحكومة، الأربعاء، أن تفشي فيروس كورونا في البلاد أصاب كل الأقاليم تقريباً البالغ عددها 31 محافظة.

وأضاف “هذا المرض واسع الانتشار. لقد وصل إلى كل أقاليمنا تقريبا، وبشكل ما هو مرض عالمي أصاب العديد من بلدان العالم، ويجب علينا العمل معا لمعالجة هذه المشكلة في أسرع وقت ممكن”.


كلمات دالّة

#إيران,

#فيروس,

#كورونا

إعلانات

[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

«نقلنا للمملكة رؤيتنا لتأسيس حكومة تضم كافة المكونات».. وزير خارجية سوريا الجديد يشكر السعودية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *