الرئيسية / الخليج / بومبيو: الشراكة مع السعودية مهمة في التصدي لسلوك إيران
بومبيو: الشراكة مع السعودية مهمة في التصدي لسلوك إيران

بومبيو: الشراكة مع السعودية مهمة في التصدي لسلوك إيران

[ad_1]

بومبيو: الشراكة مع السعودية مهمة في التصدي لسلوك إيران

المصدر: دبي – العربية.نت

أكد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، الأربعاء، أهمية الشراكة مع السعودية في التصدي لسلوك إيران المزعزع للاستقرار، وأيضا في خفض التصعيد باليمن.

وكتب في سلسلة تغريدات على حسابه في تويتر “الشراكة مع السعودية مهمة للتصدي لسلوك إيران المزعزع للاستقرار”.

كما أضاف “لدينا مع السعودية مصلحة واحدة في خفض التصعيد في اليمن”.

وقال أيضاً “سعيد بالتباحث في هذه القضايا الإقليمية والأمنية مع وزير الخارجية السعودي فيصل بين فرحان آل سعود”.

أما في الشأن الإيراني قال إن “إيران تأخرت كثيرا في الوفاء بالتزاماتها حيال القواعد الدولية الخاصة بمحاربة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب”.

كما أضاف “ينبغي على إيران أن تصادق على اتفاقية باليرمو والاتفاقية الخاصة بتمويل الإرهاب فورا”.

خرق العقوبات المفروضة على إيران

هذا وكانت الولايات المتحدة، اتهمت خمسة أشخاص في نيويورك وتكساس، بالتآمر لانتهاك عقوبات النفط المفروضة على إيران.

وقالت وزارة العدل الأميركية، مساء الثلاثاء، إنها وجهت اتهامات لخمسة أشخاص في تكساس ونيويورك فيما يتصل بمزاعم عن أنهم تآمروا لانتهاك عقوبات النفط المفروضة على إيران بترتيب شراء النفط من إيران وبيعه لمصفاة في الصين.

كما أفادت الوزارة بأن الخمسة هم نيكولاس هوفان من نيويورك، وتشن وانغ وروبرت ثويتس ونيكولاس جيمس فوكس ودانييل راي من تكساس.

ودانييل راي لي هو رئيس شركة ستاك رويالتيز التي تتخذ من تكساس مقراً لها، وتبيع حقوق الغاز والنفط إلى صناديق الاستثمار ومجموعات الأسهم الخاصة.

في المقابل، لم تعلق شركة ستاك التي يملكها لي حتى الآن على طلب بالتعقيب على بيان وزارة العدل الأميركية، بحسب رويترز.

يشار إلى أن الصين هي المستورد الرئيسي للنفط الإيراني بالرغم من العقوبات التي فرضها الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، على صادرات طهران من النفط عام 2018 بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الذي أبرم في عام 2015 بين طهران وست قوى عالمية.


إعلانات

عن admin

شاهد أيضاً

سيف بن زايد يترأس منتدى وزاريا لتعزيز العمل المناخي على هامش “COP29”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *