[ad_1]
المسماري: تركيا تمكّن الدواعش من الساحل الليبي
جدد الجيش الليبي اتهامه لتركيا بنقل عناصر من داعش والقاعدة، وتمكين وجودهم عند الساحل الليبي.
كما أعلن على لسان الناطق باسم القائد العام للجيش الليبي، اللواء أحمد المسماري، رصد مرتزقة سوريين مدعومين بعناصر عسكرية تركية على حدود مدينة مصراتة، وكذلك عند الحدود التونسية.
موضوع يهمك
?
خلصت دراسة جديدة إلى أن كبار السن الذين يتبعون أنظمة غذائية غنية بمضادات الأكسدة المتوفرة في الخضراوات والفاكهة والشاي…
ما علاقة شرب الشاي بالإصابة بمرض ألزهايمر؟
صحة
على الحدود التونسية
وأوضح المسماري في مؤتمر صحافي، مساء الأربعاء، أن “تركيا تقوم بتمكين عناصر داعش والقاعدة من التواجد على الساحل الليبي، وربما سينتقل جزء منهم إلى أوروبا”.
إلى ذلك، أشار إلى أن “عناصر المرتزقة الذين جلبتهم تركيا إلى غرب ليبيا تجاوزوا 3 آلاف عنصر، وقد رصد الجيش الليبي وجود مرتزقة سوريين وأتراك في أحد المعسكرات على الحدود الليبية التونسية”.
كما اعتبر أن المرتزقة السوريين يتخذون من المدارس في مدينة طرابلس مقرات، مؤكداً خرقهم للهدنة في أكثر من محور.
وكانت مصادر لقناتي العربية والحدث أفادت، الأربعاء، بإنزال جنود أتراك، فجرا في ميناء طرابلس، بعدما وصلوا على متن بارجتين حربيتين تركيتين، في سابقة من نوعها منذ بدء تركيا إرسال جنود ومرتزقة لدعم قوات حكومة “الوفاق” في معارك طرابلس.
وقد رافقت البارجتين سفينة شحن قامت بإنزال دبابات وشاحنات عسكرية، وذلك لأول مرة منذ إعلان الرئيس رجب طيب أردوغان عزمه دعم “الوفاق”، رغم تعهده في “مؤتمر برلين” عدم التدخل في ليبيا أو إرسال قوات أو مرتزقة.
إعلانات
الأكثر قراءة
-
ترمب ينشر خريطة بالعربية: هذه فلسطين المستقبلية
-
على متن بارجتين حربيتين.. تركيا تبدأ إنزال جنودها
-
الإمارات تعلن تسجيل أول إصابة بكورونا.. وهذه التفاصيل
-
حاكم دبي يغرد بفيديو.. “نبحث عنها لمن يعرفها؟”
-
بعد إنزال جنود أتراك بليبيا.. ماكرون: أردوغان نكث عهده
-
بعد إعلان خطة ترمب.. أول صواريخ من غزة تجاه إسرائيل
-
استمع لمومياء مصرية تتكلم بعد 3 آلاف سنة من تحنيطها!
-
طفل القدس المفقود وجد ميتاً.. فيديو مؤلم للحظة انتشاله
-
سر مرعب وراء تعتيم الأضواء عند إقلاع وهبوط الطائرات!
-
تصريح جديد من وزير المالية السعودي عن رسوم العمالة
-
ترمب ينشر خريطة بالعربية: هذه فلسطين المستقبلية
-
نيويورك تايمز: شقيق عشيقة بيزوس سرّب صوره
[ad_2]