أخبار عاجلة
الرئيسية / الخليج / الأمن يعتدي على متظاهري البصرة.. والرصاص يمطر المحتجين
الأمن يعتدي على متظاهري البصرة.. والرصاص يمطر المحتجين

الأمن يعتدي على متظاهري البصرة.. والرصاص يمطر المحتجين

[ad_1]

الأمن يعتدي على متظاهري البصرة.. والرصاص يمطر المحتجين

المصدر: دبي – العربية.نت

بينما استأنف آلاف العراقيين الجمعة تظاهراتهم في أنحاء البلاد، منددين بإيران والولايات المتحدة اللتين شنتا ضربات مؤخراً على الأراضي العراقية، قامت القوات الأمنية بالاعتداء على المتظاهرين في مدينة البصرة (جنوب). كما اعتقلت بعض المحتجين إلى أن قام قائد شرطة المدينة بإطلاق سراحهم.

إلى ذلك أظهر مقطع فيديو إطلاق نار كثيف على المتظاهرين لتفريقهم.

موضوع يهمك

?

يبدو أن تركيا تحاول استثمار علاقاتها الطيبة مع حكومة الوفاق الليبية قدر الإمكان. فبعد توقيع اتفاقين أمني وبحري، رفضهما…



عين تركيا على أموال القذافي.. استرجاع اتفاقات وتعويضات

عين تركيا على أموال القذافي.. استرجاع اتفاقات وتعويضات

المغرب العربي

وأعاد المتظاهرون إحياء الحركة الاحتجاجية غير المسبوقة المناهضة للحكومة في أنحاء البلاد، مع دخولها يومها المئة منذ انطلاقها في الأول من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

ففي ساحة التحرير المركزية وسط العاصمة بغداد وعلى غرار مدن عدة في جنوب البلاد، تظاهر الآلاف من العراقيين هاتفين شعارات ضد إيران وأميركا، وفق وكالة فرانس برس.

وخرج المتظاهرون إلى الساحات الرئيسة في الديوانية والناصرية والبصرة والنجف، وكربلاء التي شهدت مواجهات ليلاً بين المتظاهرين والقوات الأمنية.

يشار إلى أنه منذ أيام عدة، تنتشر دعوات من ناشطين على وسائل التواصل الاجتماعي لاستئناف الحراك في العاشر من الشهر الأول في السنة ليتناسب مع انطلاقته الأولى في الأول من الشهر العاشر.

ويندد العراقيون منذ أكثر من ثلاثة أشهر بالطبقة السياسية الحاكمة التي يتهمونها بالفساد والمحسوبيات.

كما تعيش البلاد حالة شلل سياسي منذ استقالة حكومة عادل عبد المهدي، ولا تزال الكتل السياسية غير قادرة على التوافق لإيجاد شخصية بديلة لرئاسة الوزراء رغم انقضاء المهل الدستورية.

وأسفرت أعمال العنف التي شهدتها التظاهرات في أنحاء البلاد عن مقتل نحو 460 شخصاً غالبيتهم من المحتجين، وإصابة أكثر من 25 ألفاً بجروح. وتعرض الناشطون أيضاً لحملات تخويف وعمليات خطف واغتيال في محافظات عدة.

إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

ا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *