الرئيسية / الخليج / النهضة تطلب تعديل تشكيلة حكومة تونس.. والجملي يرفض
تونس.. حركة النهضة ترشح الغنوشي لرئاسة البرلمان

النهضة تطلب تعديل تشكيلة حكومة تونس.. والجملي يرفض

[ad_1]

النهضة تطلب تعديل تشكيلة حكومة تونس.. والجملي يرفض

المصدر: دبي – العربية.نت

أعلن رئيس مجلس شورى حركة النهضة التونسية عبد الكريم الهاروني، عن تمسك الحركة بحكومة كفاءات سياسية مكونة من “الأحزاب ومنفتحة على الكفاءات الوطنية”، مؤكداً “التحفظ على بعض الأسماء المقترحة في حكومة الحبيب الجملي”.

وكان رئيس الوزراء التونسي المكلف، أعلن الخميس، عن تشكيل حكومته، وغالبية أعضائها من غير المعروفين لدى الرأي العام.

موضوع يهمك

?

ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن 5 أشخاص قتلوا وجرح عدد آخر جراء قصف جوي من قبل طائرات النظام الحربية على مدينة أريحا…



سوريا.. مقتل 5 مدنيين بقصف لطيران النظام على جنوب إدلب

سوريا.. مقتل 5 مدنيين بقصف لطيران النظام على جنوب إدلب

سوريا

وقال عبد الكريم الهاروني، الأحد، خلال مؤتمر صحافي للإعلان عن قرارات مجلس الشورى الذي انعقد السبت إن “حركة النهضة ستدعم حكومة الجملي”، وأضاف أن النهضة تطالب رئيس الحكومة المكلف “بتكثيف المشاورات مع الكتل البرلمانية من أجل ضمان حزام سياسي لحكومته”.

ودعت النهضة الحبيب الجملي إلى إجراء تعديلات على تركيبة الحكومة المقترحة، وفق تصريح الهاورني.

يذكر أن رئيس الحكومة المكلف الحبيب الجملي قد رفض السبت إدخال أي تعديل على تركيبة حكومته، مؤكداً “أنه لا تغيير لأي عضو في الحكومة، إلا بعد المصادقة عليها”.

رئيس الحكومة التونسية حبيب الجملي(فرانس برس)رئيس الحكومة التونسية حبيب الجملي(فرانس برس)

وجاء موقف الجملي رداً على تصريح رئيس البرلمان التونسي، راشد الغنوشي، السبت، الذي أفاد فيه “أن إمكانية إدخال تغيير على الحكومة يبقى متاحا”.

وكان رئيس الجمهورية قيس سعيد، قد التقى الخميس، رئيس البرلمان، وسلمه رسالة تضمنت قائمة أعضاء الحكومة الجديدة المقترحين لعرضها على جلسة عامة لللبرلمان، من أجل نيل الثقة بعد أن تسلّم، الأربعاء الماضي، قائمة الفريق الحكومي المقترح، من المكلّف بتكوين الحكومة، الحبيب الجملي. وقد ضمت قائمة الحكومة التي أعلن عنها الحبيب الجملي، 28 وزيرا و14 كاتب دولة.

كلمات دالّة

#تونس,
#حكومة,
#الجملي

إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

سيف بن زايد يترأس منتدى وزاريا لتعزيز العمل المناخي على هامش “COP29”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *