تفاجأ عدد من أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت، بوقف قيادة الجيش كل المساعدات الاجتماعية المخصصة لهم وفق قانون أقره مجلس النواب عام 2020، حيث قامت المؤسسة بإبلاغ أهالي الضحايا برفض قيادة الجيش تلقيهم مثل هذه المساعدات، لأن “هناك فرقا بين شهداء الشرف وشهداء الواجب”.
وكان أهالي الضحايا يتلقون أيضا مساعدات مالية شهرية من السفارة الإماراتية، غير أنها توقفت بعد استدعاء الإمارات سفيرها في بيروت حمد سعيد سلطان الشامسي في نوفمبر 2021.