في مايو 2018، ذهبت خالدة محمد أحمد الأصبحي (53 عاماً) مع حفيدها لاستلام حوالة مالية في العاصمة صنعاء من ابنها “أحمد” بمبلغ 15 ألف ريال يمني، لعلاج حفيدها، لكنها منذ ذلك التاريخ لم تعد إلى منزلها بعد اعتراض طريقها من قبل ميليشيات الحوثي واختطافها.
قصة خالدة هي واحدة من مئات القصص لمختطفات يمنيات ومخفيات قسرا في سجون الحوثيين، في جريمة لم يسبقهم إليها أحد، لا يتم الإفصاح عن وضعهن بسبب ما تسمى “ثقافة العيب” والعرف الاجتماعي.
يسرد محامي المختطفة، عبدالمجيد صبرة، تفاصيل قصتها، بعد صمت طويل حتى تمكن أبناؤها وأسرتها من مغادرة العاصمة صنعاء خوفاً من انتقام وبطش الميليشيات الحوثية.
انتبه.. هذا “اللص” يسرق الفيتامين C من جسمك
(263795 مشاهدة)
دراسة أميركية: أصحاب فصيلة الدم هذه قد لا يصابون
(227526 مشاهدة)
نبأ سار من الصحة العالمية.. “دواء بريطانيا اختراق علمي”
(205746 مشاهدة)
خبير موارد مائية: هذا خيار مصر للتعامل مع أزمة سد
(150623 مشاهدة)
بعد الفنانة.. الفيروس يفتك بطبيب رجاء الجداوي
(142997 مشاهدة)