Categories: الخليج

كورونا و"موجة ثانية".. علماء يؤكدون: ما زلنا في الأولى

[ad_1]

كورونا و”موجة ثانية”.. علماء يؤكدون: ما زلنا في الأولى

المصدر: دبي – العربية.نت

منذ أشهر وعدو البشرية يملأ الدنيا ويشغل العالم أجمع. فالفيروس المستجد أصاب حتى الآن أكثر من 18 مليون شخص وأودى بحياة أكثر من 680 ألفا حول العالم.

وقد أدى تخفيف العديد من الدول لإجراءات الحجر الصحي إلى ارتفاع جديد في عدد المصابين بكورونا، ما فتح الباب أمام الحديث عن “موجة ثانية” من الجائحة.

موضوع يهمك
?
في فيديو لا يتجاوز الدقيقة رد تطبيق تيك توك الذي شغلت قضيته خلال الساعات الماضية الساحة الأميركية، على ما أشيع حول نيته…



“نحن هنا لنبقى”.. تيك توك يتحدى ترمب وغموض يلف مصيره


تكنولوجيا

يأتي هذا بعدما حذرت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، من الاستكانة في مواجهة انتقال عدوى كورونا. وصرحت المتحدثة باسم المنظمة مارغريت هاريس: “نحن في الموجة الأولى. ستكون موجة كبيرة واحدة. سوف تتفاوت علواً وانخفاضاً بعض الشيء، وأفضل ما يمكن فعله هو تسطيح الموجة وتحويلها إلى شيء ضعيف يلامس قدميك”.

والأسبوع الماضي، أفاد رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، بوجود دلائل على موجة ثانية لتفشي كورونا، قائلاً: “أخشى أنك بدأت ترى في بعض الأماكن علامات موجة ثانية”.

“ما زلنا في الموجة الأولى”

غير أن الخبراء والعلماء يختلفون بشأن وصف “الموجة الثانية”، فمنهم من يقول إن ارتفاعاً جديداً في معدل الإصابات يعني بالضرورة “موجة ثانية”، فيما يشير آخرون إلى أن الأمر لا يتعلق بموجات بل بزيادة الاختبارات لتشمل أكبر عدد من الناس، وهو ما يرافقه العدد المرتفع من المصابين.

وفي هذا الصدد، ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أنه “من المبكر الحديث عن موجة ثانية”. ونقلت عن علماء قولهم إنه “لا يجب الحديث عن هذا الأمر، لأننا ما زلنا في الموجة الأولى”.

كما أوضحت عالمة الأوبئة في المركز الطبي بجامعة فاندربيلت، لورين ليبورث: “ما زلنا في الموجة الأولى.. مع تخفيف القيود، ستظهر حالات جديدة، لكن هذا الأمر لا يمكن تصويره بمثابة موجة جديدة”.

من لندن يوم 24 يوليو

معنى “موجة ثانية”

لا يوجد تعريف علمي رسمي لـ”موجة ثانية” في عالم الفيروسات، لكنها غالباً ما تفهم بأنها “عودة ظهور إصابات جديدة بالفيروس بعدما تراجعت بشكل كامل تقريباً”. كما يقصد بها “حدوث طفرة جديدة في الفيروس، مما يثير إصابات جديدة”.

إلى ذلك لفت عالم الأوبئة في المركز الطبي بجامعة نورث كارولينا، ديفيد ويبر، إلى أن المصطلح استخدم لوصف الاتجاهات المختلفة خلال الجوائح السابقة، بما في ذلك الإنفلونزا الإسبانية عام 1918 والسارس عام 2003.

وقال ويبر إنه “في ذلك الوقت، وصلت الإصابات إلى الصفر، ثم بعدها ظهرت إصابات جديدة بسبب طفرة ثانية للفيروس.. هذا ما نقصد به موجة ثانية”.


كلمات دالّة

#كورونا

إعلانات

[ad_2]
admin

Recent Posts

الرئيس الإيراني يشدد على ضرورة تصحيح سلوك الوكالة الدولية للطاقة الذرية تجاه الملف النووي ويؤكد التزام بلاده بالحوار والسلام الإقليمي والدولي

في تصريحات عاجلة، أكد الرئيس الإيراني أن تعاون بلاده مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية مشروط…

7 ساعات ago

وزير الخارجية الإسرائيلي يؤكد دعمه لرئيس الوزراء خلال زيارته الدبلوماسية المهمة إلى واشنطن ويكشف عن تأييد واسع في الحكومة لإبرام صفقة في غزة رغم الضغوط السياسية

في تصريحات عاجلة، أعرب وزير الخارجية الإسرائيلي عن دعمه الكامل لرئيس الوزراء الإسرائيلي الذي يقوم…

7 ساعات ago

متحدث الصحة في غزة يحذر من كارثة صحية وشيكة بسبب نقص الأدوية والوقود في مستشفى شهداء الأقصى وانهيار شبه كامل للمنظومة الصحية في القطاع

أطلق متحدث وزارة الصحة في قطاع غزة تحذيرًا عاجلًا من الوضع الصحي المتدهور في مستشفى…

7 ساعات ago

الرئيس الأوكراني زيلينسكي يؤكد ضرورة زيادة الضغط على روسيا لرفضها السلام وتصعيدها الهجمات على كييف ويطالب بتعزيز الدفاعات الجوية والدعم الدولي

في تصريحات عاجلة ومهمة، أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن روسيا غير مستعدة للدخول في…

7 ساعات ago

رئيس الوزراء البريطاني يستقبل الرئيس الفرنسي في لقاء ثنائي يعزز العلاقات بين البلدين ويبحث قضايا إقليمية ودولية هامة

في خطوة تعكس عمق العلاقات التاريخية والتعاون المستمر بين المملكة المتحدة وفرنسا، استقبل رئيس الوزراء…

7 ساعات ago