وصف تقرير نشرته مجلة “جون أفريك” الفرنسية، العلاقة بين الرئيس التونسي قيس سعيّد ورئيس البرلمان راشد الغنوشي بأنها “حرب باردة”.
المجلة الفرنسية، سجلت أن الرئيس قيس سعيّد متمسك بصلاحياته، في مواجهة ما يقوم به الغنوشي.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading your web browser
ولفتت المجلة إلى أن هجوما قاده أحد المقربين من الغنوشي، على الرئيس التونسي، يعكس حدة الخلاف بين الجانبين.
موضوع يهمك
? في إشارة إلى استمرار الخلاف بينهما، خالف رئيس البرلمان التونسي راشد الغنوشي تصريحات الرئيس التونسي قيس سعيّد حول الملف…
الغنوشي يخالف تصريحات قيس سعيّد: الوفاق الليبية شرعية
المغرب العربي
تقرير المجلة الفرنسية أشار إلى أن حركة النهضة التي يقودها الغنوشي، قلّلت من أهمية قيس سعيّد ولم تتوقع فوزه في الانتخابات.
لكن في وقت لاحق، انتبه الغنوشي إلى أن رئاسة البرلمان هي الموقع المهم لمواجهة الرئيس التونسي الجديد.
ووصف تقرير المجلة الفرنسية الغنوشي، بأنه يتصرف كرئيس ثانٍ للدولة وليس كرئيس للبرلمان، ما دفع قيس سعيّد ليؤكد مؤخرا أن “تونس لديها رئيس واحد”.