الرئيسية / رياضه / بعد نهاية عهد النمور.. هل يصير أستون فيلا بيتاً للمصريين في إنجلترا؟ 22 يوليه 2019 07:03 م
أستون فيلا، استون فيلا، فيلا بارك

بعد نهاية عهد النمور.. هل يصير أستون فيلا بيتاً للمصريين في إنجلترا؟ 22 يوليه 2019 07:03 م

[ad_1]

في وقت سابق شهدت تركيا أكبر تجمع للمحترفين المصريين في أوروبا في أندية متوسطة وصغيرة، بعد ذلك حدثت طفرة حولت وجهة المصريين إلى الدولة العُظمى الأولى في مسابقات كرة القدم المحلية، إلى أنجلترا.

اعتاد المصريون رؤية أكثر من لاعب في البريميرليج الدوري الأقوى في العالم، أو حتى في “شامبيونشيب” دوري الدرجة الأولى الإنجليزي، وفي أحيان كثيرة كان هناك أكثر من لاعب مصري في نادي واحد.

هال سيتي المملوك للمصري عاصم علام كان أكثر نادي في إنجلترا يضم أكبر عدد من اللاعبين المصريين في وقت واحد، حيث ضم النادي الثلاثي أحمد المحمدي وأحمد فتحي ومحمد ناجي “جدو” معاً في 2013.

الهوية المصرية لمالك “نمور” إنجلترا ساعدت على تقبل فكرة وجود أكثر من لاعب مصري في قائمة هال سيتي عند الإعلام والجماهير في إنجلترا.

تألق أحمد المحمدي مع فريقه حتى أصبح أحد أهم لاعبي الفريق على الإطلاق، ولم يحصل أحمد فتحي على فرصة بسبب تألق مواطنه، أما جدو فقد شارك في 12 مباراة بدوري الدرجة الأولى سجل خلالها 5 أهداف، ثم شارك في رحلة أخرى مع هال سيتي في البريميرليج في مباراتين فقط لدقائق معدودة كبديل ولم يسجل.

هال سيتي حاول إعادة عمرو زكي من جديد إلى الدوري الإنجليزي الممتاز لمنحه فرصة التألق مجدداً في يناير 2010 لكن مهاجم ويجان أثلتيك السابق لم يكن موفقاً ولم يعرف طريق الشباك.

وبخلاف تجربة هال سيتي، كان نادي توتنهام هوتسبير أول نادي إنجليزي يضم أكثر من لاعب مصري، وكان ذلك في 2006 وقت أن ضم الثنائي المصري أحمد حسام ميدو وحسام غالي.

وفي عام 2007 اجتمع ميدو مجدداً مع مصري أخرى في نادي إنجليزي، حيث ضم ميدلسبروه المنافس في البريميرليج وقتها محمد شوقي قبل أن يتعاقد مع مهاجم توتنهام.

في يناير 2009 كان ميدو عاملاً مشتركاً مرة أخرى بالانتقال إلى ويجان الذي كان يضم مواطنه عمرو زكي هداف الفريق برصيد 10 أهداف آنذاك.

ومع اقتراب محمود “تريزيجيه” من الانتقال إلى أستون فيلا الإنجليزي المملوك للمصري ناصف ساويرس مع شريك أمريكي، أصبح “فيلا” في طريقه لأن يصبح النادي الخامس في إنجلترا الذي يضم أكثر من لاعب مصري في وقت واحد.

أستون فيلا يلعب له المصري أحمد المحمدي قائد منتخب بلاده في كأس الأمم الإفريقية 2019، وسيحظى بدعم الجناح الأيسر للفريق المصري القادم من قاسم باشا التركي خلال الساعات القادمة.

لكن هل يكتفي أستون فيلا بالثنائي المصري ضمن صفوفه؟ أم أن هويته المصرية قد تكون سبباً في جلب المزيد من نجوم كرة القدم المصرية إلى البريميرليج هذا الصيف أو في الشتاء القادم؟

[ad_2]
Source link

عن admin

شاهد أيضاً

الزمالك يدرس السفر إلى غانا بطائرة خاصة لمواجهة دريمز فى الكونفدرالية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *