قالت دار الافتاء المصرية في فتوى رسمية إن الموتى “يسمعون لمن يزورهم أو يسلم عليهم
واوضحت الفتوى المنشورة على صفحة دار الافتاء الرسمية في فيسبوك إن موت الإنسان “ليس فناء محضا أو عدما لا حياة فيه، بل هو انتقال من حياة إلى حياة؛ فيكون مدركا لكل ما حوله يشعر بمن يزوره ويرد عليه السلام إذا سلم عليه”.
وتابعت: “كما يتّضح ذلك بما ورد في الشرع أيضا من مشروعية تلقين الميت، ولولا أنه يسمع التلقين وينتفع به لمَا شُرع ذلك”، بحسب الفتوى.