الرئيسية / الخليج / لا إصابات في المشاعر المقدسة.. و1357 مصاباً في السعودية
لا إصابات في المشاعر المقدسة.. و1357 مصاباً في السعودية

لا إصابات في المشاعر المقدسة.. و1357 مصاباً في السعودية

[ad_1]

لا إصابات في المشاعر المقدسة.. و1357 مصاباً في السعودية

المصدر: دبي- العربية.نت

أكدت وزارة الصحة السعودية، الأحد، عدم تسجيل أي إصابات في المشاعر المقدسة، بينما سجلت المملكة 1357 إصابة جديدة بفيروس كورونا.

كما أعلنت تسجيل 30 حالة وفاة جراء الفيروس المستجد، بينما شهدت المملكة مزيدا من حالات التعافي.

وأفادت بتسجيل 2533 حالة تعافٍ ليصبح إجمالي عدد المتعافين في المملكة 240,081.

موضوع يهمك

?

قال خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، الجمعة، إن العالم يمر بظروف استثنائية عصيبة ألقت بآثارها على…


الملك سلمان: إجراءات الحج هذا العام هدفها حماية ضيوف الرحمن

الملك سلمان: إجراءات الحج هذا العام هدفها حماية ضيوف الرحمن


موسم الحج

وكانت الوزارة أكدت، أمس السبت أيضا، أنه لم يتم تسجيل أي إصابة بكورونا بين الحجاج حتى الآن، مضيفة أن الوضع الصحي للحجاج مطمئن.

في حين أشادت منظمة الصحة العالمية بالإجراءات الاستثنائية التي اتخذتها السعودية في موسم الحج الحالي، من أجل حماية الحجاج، وتفادي انتقال العدوى.

نسبة الشفاء 85%

يذكر أن وزارة الصحة كانت أعلنت سابقا أن نسبة الشفاء بين حالات مرضى الفيروس التاجي في المملكة بلغت نحو 85%.

وعلى مدى الأشهر الماضية، حذرت الوزارة بشكل مستمر من إهمال إجراءات الوقاية من الفيروس، وشددت على ضرورة وضع الكمامة والحفاظ على التباعد الاجتماعي والتجمعات وغسل اليدين.

كما أطلقت العديد من المبادرات والخدمات بهدف مساعدة المواطنين على مواجهة تلك الجائحة التي طالت أكثر من 15 مليون إنسان حول العالم منذ ظهورها لأول مرة في مدينة ووهان وسط الصين.

ومن تلك المبادرات على سبيل المثال، عيادات “تطمن” التي خصصتها وزارة الصحة لخدمة كل من يشعر بأعراض الفيروس المستجد، مثل ارتفاع في درجة الحرارة، وضيق في التنفس، وألم في الصدر، وسعال، واحتقان في الحلق، وإسهال، وفقدان حاسة الشم والتذوق، حيث يمكنه التوجه إلى أقرب عيادة لمنزله أو مركز عمله، بدون حجز موعد مسبق، من أجل الاستشارة أو العلاج إذا اقتضى الأمر.


إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

“هناك حاجة إلى إصلاح مجلس الأمن”.. السعودية تصدر بيانا حول الفيتو الأمريكي بشأن غزة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *