الرئيسية / الخليج / طائرة تحمل 126 مرتزقا تصل ليبيا قادمة من تركيا
طائرة تحمل 126 مرتزقا تصل ليبيا قادمة من تركيا

طائرة تحمل 126 مرتزقا تصل ليبيا قادمة من تركيا

[ad_1]

طائرة تحمل 126 مرتزقا تصل ليبيا قادمة من تركيا

المصدر: دبي – العربية.نت

تواصل أنقرة تزويد كتائب الوفاق بالسلاح والمقاتلين للقتال ضد الجيش الليبي، حيث أفادت مصادر “العربية” و”الحدث”، اليوم الجمعة، بوصول طائرة من تركيا إلى ليبيا على متنها 126 مرتزقا. وأكدت المصادر أن الطائرة تابعة لطيران “الأجنحة”.

موضوع يهمك

?

لم يحسب نحّات تمثال الكاهن السوري القديم، والذي يرجع تاريخه إلى أكثر من ألفي سنة، أنه سيباع على الأرصفة، في شوارع…


بقوة السلاح.. آثار سورية للبيع في شوارع اللاذقية

بقوة السلاح.. آثار سورية للبيع في شوارع اللاذقية


سوريا

وأمس الخميس، ذكرت “الوفاق” أن “تركيا أعلنت عن فتح جسر جوي مع ليبيا”.

وقالت حكومة الوفاق، الخميس، إن “4 طائرات عسكرية تركية من نوع C130 هبطت في مصراتة”، مؤكدة أنها تحمل دعماً لوجستياً.

كما أضافت أن “13 طائرة تركية دخلت الأجواء الليبية”.

جسر جوي مفتوح

وفي وقت سابق، الخميس، أفادت معلومات لـ”العربية” و”الحدث”، بأن 3 طائرات شحن عسكرية تركية في طريقها إلى غرب ليبيا، موضحة أن طائرتين أقلعتا من إسطنبول والثالثة من قاعدة قونيا.

إلى ذلك أوضحت أن سفينة الشحن CIRKIC التي أبحرت من ميناء إسطنبول وحيدر باشا التركيين على التوالي والتي لم تتمكن فرقاطة يونانية تتبع لعملية ايريني من تفتيشها أو إيقافها، تقترب من موانئ غرب ليبيا.

جاء هذا بعد أن كشف موقع “فلايت رادار” الإيطالي، في وقت سابق اقتراب ثلاث طائرات شحن عسكرية تركية وسفينة على متنها أسلحة من غرب ليبيا.

مرتزقة وسلاح

يذكر أن تركيا تستمر في ضخ المرتزقة السوريين إلى العاصمة طرابلس، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أكثر من مرة، فضلاً عن استمرارها في نقل السلاح إلى ميليشيات حكومة الوفاق التي تقاتل ضد الجيش الليبي، على الرغم من الدعوات الدولية للتمسك بحظر توريد السلاح إلى البلاد.

يأتي هذا في وقت تسعى الأمم المتحدة جاهدة إلى محاولة حض كل من حكومة الوفاق والجيش الليبي على استئناف الحوار والمفاوضات، بغية السعي إلى التوصل لحل سياسي.


إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

“هناك حاجة إلى إصلاح مجلس الأمن”.. السعودية تصدر بيانا حول الفيتو الأمريكي بشأن غزة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *