[ad_1]
وتساءل بعض التونسيين عمّا إذا كانت عودة بن علي المرتقبة سياسية أم لدواعٍ صحية. كما تساءلوا عما إذا كانت الملاحقات القضائية ضده ستنتهي بعودته، خصوصاً أن أحكام السجن الصادرة ضده تُقدَّر بعشرات السنين.
وجاء في رسالة بن علي: «أتابع وضع بلادي مثل كل تونسي لا يملك إلا أن يتمنى الخير لبلده، ولا أرى أن الوقت اليوم يسمح حتى يزايد التونسيون بعضهم على بعض، بل عليهم الانكباب على حماية بلادهم، وإنقاذها من الوضع الاقتصادي المتأزم».
وشكّك بعض التونسيين في الرسالة، استناداً إلى أن المحيط العائلي للرئيس السابق ما زال يدحض ما راج أخيراً حول تدهور وضعه الصحي، وأكدوا أنه لم يكتب الرسالة، وأنه آخر مَن يعلم بمحتواها، موضحين أن بعض الأطراف المحيطة بالعائلة هي التي اقترحت هذه الرسالة، وتم التشاور مع محامي العائلة، منير بن صالحة، حول محتواها وتوقيت نشرها.
أعلنت وزارة التربية والتعليم السعودية عن قرار جديد يقضي بتأنيث الكادر التدريسي والإداري في مدارس…
في خطوة مهمة تهدف إلى استعادة الأمن والاستقرار في مدينة جرمانا بريف دمشق، توصلت الحكومة…
تشهد العلاقات بين أوروبا والولايات المتحدة حالة متصاعدة من التوتر والتقلبات العميقة منذ عودة الرئيس…
في مناسبة مرور أول مئة يوم على بداية ولايته الرئاسية الثانية، ألقى الرئيس الأميركي خطاباً…
شهدت بلدة أشرفية صحنايا في ريف دمشق حادثة أمنية خطيرة تمثلت في هجوم مسلح نفذته…
أكد الفريق أول عبد الفتاح البرهان، قائد الجيش السوداني، تصميم القوات المسلحة على مواصلة القتال…