[ad_1]
وركز المنتقدون لفتوى الحائري على عدم أحقية رجل دين يقيم في إيران بالتدخل في الشأن السياسي العراقي، وإصدار فتوى لقتال القوات الأميركية، مع وجود مرجع ديني كبير بوزن آية الله علي السيستاني، وبقية المراجع الكبار في النجف، إضافة إلى وجود برلمان عراقي وسلطات تنفيذية وتشريعية. كما ركزت غالبية الانتقادات على المنحى «المتشدد» الذي طبع فتاوى الحائري السابقة.
وفي رد مضمر على فتوى الحائري، كتب رجل الدين المقرب من التيار الصدري أسعد الناصري، أمس، عبر صفحته الشخصية في «فيسبوك»، قائلاً إن «المرجع إذا قل ضبطه عن المتعارف بسبب العمر أو المرض وما شابه، يسقط عن الأهلية لتقليده».
وفي المقابل، دافع الأمين العام لـ«عصائب أهل الحق»، قيس الخزعلي، عنه، ووجه انتقادات للاعتراضات التي جوبهت بها فتواه. وقال الخزعلي في تغريدة عبر «تويتر» إن «ذنبه الرئيسي عداؤه لأعداء العراق».
أصدر زعماء كل من بريطانيا وفرنسا وكندا بيانًا مشتركًا عبّروا فيه عن قلقهم البالغ تجاه…
أكد وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، خلال زيارته الرسمية إلى العاصمة الإيرانية طهران، أن العراق…
أدلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بتصريحات لافتة بشأن الحوار الذي دار بينه وبين الرئيس الأمريكي…
كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، في تقرير مثير للجدل، عن تحوّل متصاعد في موقف الإدارة…
أعرب مجلس الرئاسة الليبي عن تهانيه الحارة لدولة العراق حكومةً وشعبًا بمناسبة النجاح اللافت الذي…
سقطت طائرة تدريب حربية تابعة للقوات المسلحة المصرية ما أسفر عن مصرع أفراد طاقمها بالكامل.…